عليه وسلم فقال إن أخي استطلق بطنه لم أعرفهما حديث أبي هريرة في لا عدوى فقال أعرابي لم أعرف اسمه حديث أنس أذن لأهل بيت من الأنصار أن يرقوا من الحمة هم آل عمرو بن حزم رواه مسلم من حديث جابر وفى موطأ ابن وهب التصريح بعمارة بن حزم منهم * حديث العرنيين تقدم حديث ابن عباس أن عمر خرج إلى الشام فلقيه أمراء الأجناد أبو عبيدة بن الجراح وأصحابه (قلت) بقيتهم يزيد بن أبي سفيان وخالد بن الوليد وشرحبيل بن حسنة وعمرو بن العاص حديث حفصة بنت سيرين قال لي أنس يحيى بم مات هو يحيى ابن سيرين أخوها * حديث أبي سعيد أن ناسا من الصحابة أتوا على حي من العرب فلدغ سيدهم وفيه الرقية بأم القرآن ووقع في رواية أبي ذر عن الحموي والمستملى بالقرآن وقد عينه باقي الروايات وتقدم هذا الحديث وأن الصحابة كانوا في سرية وكانوا ثلاثين رجلا وأن الغنم التي كانت أجر الراقي ثلاثين رأسا وأن الحي لم يعين وأن سيدهم لم يسم وأن الراقي هو أبو سعيد الخدري راوي الحديث لكنه أبهم نفسه في هذه الرواية حديث ابن عباس في المعنى كان الراقي فيه عم خارجة بن الصلت حديث أم سلمة رأى في بيتها جارية في وجهها سفعة لم تسم سفيان حدثني سليمان هو الأعمش عن مسلم هو ابن صبيح أبو الضحى حديث أبي سعيد في الرقية تقدم قريبا حديث ابن عباس في قصة عكاشة تقدم أيضا حديث أبي هريرة أن امرأتين من هذيل اقتتلنا فرمت أحداهما الأخرى بحجر فقتلت ولدها فقال ولى المرأة الحديث الضاربة هي أم عفيف بنت مسروح والمضروبة مليكة بنت عويمر رواه أحمد في مسنده وفى رواية البيهقي وأبى نعيم في المعرفة عن ابن عباس أن اسم المرأة الأخرى أم غطيف وولى المرأة هو مسروح ابنها رواه عبد الغنى بن سعيد في المبهمات والأكثر على أن القائل هو زوجها حمل بن النابغة وفى معجم الطبراني أن القائل هو عمران بن عويمر أخو مليكة ويحتمل تعدد القائلين فإن إسناد هذه صحيح والله أعلم حديث عائشة سحر رسول الله صلى الله عليه وسلم رجل من زريق يقال له لبيد بن الأعصم ذكر ابن سعد في الطبقات أن متولى السحر أخوات لبيد وكن أسحر منه وأنه هو الذي دفنه وفيه أتاني رجلان في رواية الطبراني من طريق مرجا بن رجاء عن هشام بن عروة بسنده بلفظ أتاني ملكان ويحتمل أن يكونا جبريل وميكائيل عليهما الصلاة والسلام كما في حديث سعد بن أبي وقاص الذي سيأتي وفيه فأتاها النبي صلى الله عليه وسلم في ناس من أصحابه سمى ابن سعد منهم عمار ابن ياسر وعلي بن أبي طالب والحرث بن قيس الزرقي وفى رواية للمؤلف أخرى فاستخرج ذكر ابن سعد أيضا أن الذي استخرجه قيس بن محصن الزرقي حديث ابن عمر قدم رجلان من المشرق تقدم أنهما الزبرقان بن بدر وعمر بن الأهيم حديث أبي هريرة في لا عدوى فقال أعرابي لم يسم حديث أبي هريرة في جمع اليهود لما أهدوا شاة فيها سم فقال من أبوكم قالوا فلان فقال كذبتهم بل أبوكم فلان الذي أبهموه هم لم أعرفه والمبهم في الجواب هو إسرائيل يعقوب بن إسحاق بن إبراهيم الخليل عليهم الصلاة والسلام * (كتاب اللباس) * حديث أبي هريرة وابن عمر بمعناه بينما رجل يمشى في حلة تعجبه نفسه إذ خسف به ذكر السهيلي عن الطبري أن اسم الرجل المذكور الهيزن وأنه من أعراب فارس ذكر ذلك في مبهمات القرآن
(٣٢٧)