وفى سورة البلد (آية 1) لا أقسم بهذا البلد وفى سورة التين (آية 3) وهذا البلد الأمين.
181 (1) فقيه 163 - سعيد بن عبد الله الا عرج عن أبي عبد الله عليه السلام قال أحب الأرض إلى الله عز وجل مكة وما تربة أحب إلى الله عز وجل من تربتها ولا حجر أحب إلى الله عز وجل من حجرها ولا شجر أحب إلى الله عز وجل من شجرها ولا جبال أحب إلى الله عز وجل من جبالها ولا ماء أحب الله عز وجل من مائها.
182 (2) فقيه 163 حريز عن أبي عبد الله عليه السلام قال وجد في حجر أني انا الله ذو مكة صنعتها - 1 - يوم خلقت السماوات والأرض ويوم خلقت الشمس والقمر وحففتها بسبعة املاك حفيفا مباركا - 2 - لأهلها في الماء واللبن يأتيها رزقها من ثلاثة سبل من أعلاها وأسفلها والثنية، 183 (3) ك 141 - محمد بن مسعود العياشي في تفسيره عن عطاء عن أبي جعفر عن أبيه عن آبائه عن علي عليهم السلام عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في حديث طويل في قصة آدم عليه السلام إلى أن قال قال اي آدم فاهبطنا إلى أحب البقاع إليك قال فأوحى الله إلى جبرئيل ان اهبطهما إلى البلدة المباركة مكة فهبط بهما جبرئيل فألقى آدم على الصفا والقى حوا على المروة الخبر.
184 (4) ك 142 - السيد فضل الله الراوندي في النوادر عن أبي المحاسن عن أبي عبد الله بن عبد الصمد عن أحمد بن محمد عن الحسين بن المثنى عن عفان بن مسلم عن أبي عوانة عن أبي بشر عن عن ميمون بن مهران عن ابن عباس عن النبي صلى الله عليه وآله وسلم قال إن الله تبارك وتعالى اختار من الكلام أربعة إلى أن قال ومن البقاع أربعا إلى أن قال واما خيرته من البقاع فمكة والمدينة وبيت المقدس وفار التنور بالكوفة الخبر.
185 (5) تفسير علي بن إبراهيم 51 - حدثني أبي عن النضر بن سويد