1927 / 17 صحيفة الرضا (عليه السلام) باسناده: قال " رأيت النبي (صلى الله عليه وآله) كبر على عمه حمزة خمس تكبيرات، وكبر على الشهداء بعده خمس تكبيرات، فلحق حمزة بسبعين تكبيرة ".
1928 / 18 علي بن الحسين المسعودي في اثبات الوصية: ثم اعتل آدم (عليه السلام) فدعا هبة الله فقال له: قد اشتهيت من فواكه الجنة.
وروي أنه قال له: امض إلى الجنة فجئني منها بعنب، فانطلق هبة الله إلى أن قال: فقال له جبرئيل: عظم الله اجرك فيه، إن أباك آدم (عليه السلام) قبضه الله عز وجل، فرجع فوجده قد قبض، فغسله والملائكة يعينونه وكفنه، وكان جبرئيل قد هبط من الجنة بكفنه، وحنوطه، فلما وضع للصلاة عليه قال هبة الله: تقدم يا روح الله فصل عليه قال جبرئيل: بل تقدم أنت فصل عليه فإنك (1) قمت مقام من أمر الله له بالسجود، فلما سمع هبة الله ذلك تقدم فصلى (2) وأوحي إليه: ان كبر خمسا وسبعين تكبيرة، بعدد صفوف الملائكة الذين صلوا عليه.
1929 / 19 الشيخ شاذان بن جبرئيل القمي في كتاب الروضة والفضائل في حديث وفاة فاطمة بنت أسد: فلما صلى أي رسول الله (صلى الله عليه وآله) عليها كبر سبعين تكبيرة، ثم لحدها في