(عليهما السلام) انه سئل كم كبر أمير المؤمنين (عليه السلام) على فاطمة (عليها السلام؟) فقال: " كان يكبر أمير المؤمنين تكبيرة فيكبر جبريل تكبيرة والملائكة المقربون، إلى أن كبر أمير المؤمنين (عليه السلام) خمسا "، فقيل له: وأين كان يصلي عليها؟ قال: " في دارها، ثم أخرجها ".
1907 / 5 وعن أبي جعفر (عليه السلام)، ان أمير المؤمنين (عليه السلام) صلى على فاطمة (عليها السلام) وكبر خمس تكبيرات.
1908 / 6 وفيه: عن العلل لمحمد بن علي بن إبراهيم: علة التكبير على الميت خمسا انه اخذ الله من كل فريضة تكبيرة للميت من الصلاة، والزكاة والحج والصوم، والولاية.
والعلة في ترك العامة تكبيرة: انهم أنكروا الولاية وتركوا تكبيرها.
1909 / 7 الحسين بن حمدان الحضيني في الهداية: عن عيسى بن مهدي الجوهري قال: خرجت انا والحسين بن غياث، والحسن (1) بن مسعود، والحسين بن إبراهيم، وأحمد بن حسان، وطالب بن إبراهيم بن حاتم، والحسن (2) بن محمد بن سعيد، ومحجل بن محمد بن أحمد بن الحصيب (من حلا) (3) إلى سر من رأى في سنة (257 ه) سبع (4) وخمسين ومائتين للتهنئة بمولد المهدي (صلوات الله