العقاب، وكان لواؤه أبيض (1).
وقال ابن إسحاق: " وقدم رسول الله (ص) علي بن أبي طالب برايته إلى بني قريظة " (2).
وصرح القمي بأنهما كانت الراية العظمى (3).
وقال البعض: وخرج علي بالراية وكانت على حالها لم تطو بعد (4).
ويظهر من روايات أخرى: أن راية المهاجرين أيضا كانت مع علي عليه السلام، فقد روي أن رسول الله (ص) دعا عليا، فقال: قدم راية المهاجرين إلى بني قريظة.
فقام علي عليه السلام، ومعه المهاجرون، وبنو عبد الأشهل،