وعن عمر بن الخطاب: أن رسول الله (ص) كان يقسم لها كما يقسم لنسائه وضرب عليها الحجاب (1).
ويذكر أيضا: أن ميمونة بنت الحارث الهلالية، وزينب بنت جحش، وزينب بن أبي سلمة، كانت أسماؤهن أيضا: برة، فغيره رسول الله (ص) (2).
وزعم البعض أيضا: أن ثابت بن قيس جعل لابن عمه نخلات له في المدينة مقابل حصته في برة، ثم كاتبها على تسع أواق (3) فأداها عنها رسول الله (ص)، وتزوجها.