قتل، وإلا طرح في السبي (1).
قال محمد بن كعب القرظي: فكنت في من لم ينبت (2).
وكان مسلم بن بجرة الأنصاري هو الذي تولى كشف عوراتهم.
واستدل به الفقهاء على جواز كشف العورة للحاجة (3).
لكن أسلم الأنصار يقول: جعلني رسول الله (ص) على أسري قريظة، فكنت أنظر إلى فرج الغلام، فإن رأيته قد أنبت ضربت عنقه.
وإن لم أرده قد أنبت جعلته في مغانم المسلمين (4).
ونقول:
ها هنا مواقع للنظر، وهي التالية: