الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
حاشية على القوانين - الشيخ الأنصاري - الصفحة ١
الحاشية على استصحاب القوانين
(١)
الذهاب إلى صفحة:
1
3
4
5
6
7
8
9
11
12
13
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
تعريف الاستصحاب
19
2
الاستصحاب لغة
19
3
الاستصحاب اصطلاحا
19
4
تعريف العضدي للاستصحاب
20
5
تعريف الفاضل وإشكال السيد الصدر عليه
20
6
تعريف الاستصحاب بالمعنى المصدري والقاعدة، تعريف حقيقي
20
7
كونه حقيقيا في المعنيين على الترتيب
20
8
كونه حقيقيا في القاعدة على نحو الاشتراك أو أنه منقول إلى القاعدة
21
9
بيان وجه كل من الاحتمالين، وتقوية الأول
21
10
الاستصحاب من الأدلة، بناء على استفادته من حكم العقل
22
11
كون الاستصحاب من القواعد، بناء على استفادته من الأخبار
22
12
تأييد ذلك بتعبير الشهيد عنه ب " قاعدة اليقين "
22
13
وجه إطلاق الدليل عليه
22
14
الاستصحاب دليل مستقل، لا أنه داخل في السنة، كما يظهر من المصنف
22
15
هل الاستصحاب من المسائل الأصولية
23
16
تعريف المصنف للاستصحاب
23
17
الإيراد عليه بأمور:
23
18
الإيراد الأول
23
19
الاستشهاد بما في المعالم
23
20
إرجاع التعاريف إلى أمرين
24
21
تأويل كلام المصنف
24
22
استبعاد هذا التأويل
24
23
الإيراد الثاني
25
24
التعريف مختل عكسا وطردا
25
25
إصلاح التعريف طردا وعكسا
25
26
الإيراد الثالث
26
27
الإيراد الرابع بخروج الاستصحاب القهقرى
26
28
دفع هذا الإيراد
27
29
الأولى في التعريف: أنه إبقاء ما ثبت في زمان في ما بعده مع عدم الدليل
27
30
وجه تقديم " استصحاب المزيل "
27
31
قوله: " والمراد بالمشكوك أعم من المتساوي الطرفين "
28
32
المراد من " الشك " المأخوذ في التعريف
28
33
اعتبار حصول الظن في حجية الاستصحاب وعدمه
28
34
هل الحجية فيه من باب مطلق الظن، أو من باب الظن الخاص؟
28
35
هل الظن - على تقدير اعتباره - شخصي أو نوعي؟
29
36
الظاهر من الكلمات وصريح المصنف: الأول
29
37
ذكر مؤيدات لهذا الاعتبار
30
38
إذا عارض الاستصحاب دليل ظني
31
39
قوله: " إلا أن يدعى أن الأخبار مبتنية على الظن... الخ "
32
40
عدم اختصاص الأخبار بصورة حصول الظن
32
41
معارضة مفهوم " من كان على يقين فشك " مع منطوق الروايات الأخرى، وترجيح المنطوق بوجوه خمسة
32
42
قوله: " لأن ما يفعل في الوقت فهو بحسب الأمر "
33
43
الرد على من أنكر الاستصحاب في الأحكام الطلبية
33
44
قوله: " إذ الشك قد يحصل في التكليف في الموقت... "، ردا على من أنكره في الأحكام الطلبية
34
45
عدم جريان استصحاب بقاء الشرط أو عدم المانع في مسألة الصوم
34
46
الخدشة في جريان استصحاب وجوب الصوم وحرمة الإفطار
35
47
المانع، إما مانع عن الحدوث أو مانع عن البقاء
36
48
عدم جريان الاستصحاب في المانع عن الحدوث
36
49
قوله: " ثم إن الاستصحاب... " إشارة إلى تفصيل الفاضل التوني
37
50
نقل عبارة الفاضل في المقام
37
51
جريان الاستصحاب في الأحكام الوضعية من جهات
39
52
ما فهمه بعض الناظرين في عبارة الفاضل التوني
40
53
ما فهمه المصنف من العبارة
40
54
التحقيق: جريان الاستصحاب في الحكم الوضعي من جميع الجهات
41
55
الجواب عما هو ظاهر مراد الفاضل من جريان الاستصحاب في نفس الأسباب والشروط بأمور
41
56
لازم القول بجريانه في الأسباب: جريانه في المسببات
42
57
الاستصحاب في السبب قد يرجع إلى استصحاب المسبب أو إلى السببية
43
58
تقسيمات الاستصحاب
45
59
قوله: " ثم إن الاستصحاب ينقسم إلى أقسام كثيرة... "
45
60
منشأ تكثر الأقسام - غالبا - أمران
45
61
تقسيمات الاستصحاب باعتبار المستصحب
45
62
تقسيمات الاستصحاب باعتبار منشأ الشك
46
63
منشأ الشك في المقتضي أمور
46
64
خلاصة الكلام في الشك من هذه الجهة
47
65
أقسام الشك في المانع
47
66
حاصل الأقسام باعتبار منشأ الشك عشرة
48
67
تقسيم آخر بالنظر إلى مدرك ثبوت الحكم
48
68
قوله: " قال العضدي: معنى استصحاب الحال... "
48
69
إرجاع تعريف العضدي وغيره إلى تعريف المصنف
49
70
إشكال السيد الصدر على تريف الفاضل، واستجواده لتعريف العضدي
50
71
الأقوال في حجية الاستصحاب
51
72
قوله: " وأكثر الحنفية على بطلانه فلا يثبت به حكم شرعي "
51
73
كلام التفتازاني فيما قاله الحنفية
51
74
توجيه المصنف لمقالتهم
51
75
الإيراد على هذا التوجيه بوجوه
52
76
قوله: " بل يمكن إدراج استصحاب بقاء غير الحكم الشرعي... " ناظرا إلى مقالة العضدي
53
77
بيان وجه التأمل بأمور
53
78
قوله: " ولكن المحقق الخوانساري في شرح الدروس... "
55
79
في أن نقل المصنف لكلام الخوانساري استدراك لما استفاده من كلام العضدي
55
80
وجه الاستدراك
55
81
توجيه كلام الخوانساري بما لا ينافي كلام العضدي
56
82
قوله: " وهو يستلزم كون مثل أصاله عدم النقل... خلافيا "
56
83
توجيه ما نقله الخوانساري
56
84
نقل المصنف استدلال الخوانساري لمذهبه
57
85
يستفاد من عبارة المحقق الخوانساري أمور
57
86
الدليل الثاني للخوانساري
59
87
الفرق بين هذا الديل والدليل السابق
59
88
قوله - نقلا عن المحقق الخوانساري -: " وحينئذ فلا ظهور في عدم نقض الحكم وثبوت استمراره "
59
89
نقل تعليل الخوانساري في ذيل تلك العبارة
59
90
صريح عبارة الخوانساري: حصر الاستصحاب في الصورتين
59
91
يظهر مما حكي عن المحقق الخوانساري في حاشيته على شرح الدروس: اعتباره في صورة ثالثة
60
92
الصور التي أجرى الخوانساري فيها الاستصحاب خمس
62
93
بيان الفرق بين الشك في صدق المزيل والشك في كون الشئ مزيلا
62
94
احتمال كون منشأ تمثيل المصنف ومن تبعه بالرافع، هو بعض الأخبار
64
95
المدار في الشك في رافعية المذي
65
96
موارد جريان الاستصحاب في الشك في الرافع عند السبزواري والخوانساري
66
97
ما يظهر من السبزواري من نفي حجية الاستصحاب في الأمور الخارجية
66
98
تأمل المحقق الخوانساري فيها أيضا
66
99
ما قاله الوحيد البهبهاني في المقام
66
100
ما قاله الأخباريون
67
101
قوله: " فحاصل الأقوال يرجع إلى ثمانية "
67
102
القول الأول، والقائلون به
67
103
القول الثاني والثالث
68
104
التأمل فيما عبر به المصنف عن القول الثالث والرابع
69
105
التحقيق في القول الثالث
72
106
القول الرابع
73
107
ما ذكره المحقق الاسترآبادي في الفوائد المدنية
74
108
موارد اعتبار الاستصحاب عند الفاضل الاسترآبادي
75
109
ما يستفاد من كلامه
76
110
القول الخامس، وهو المحكي عن الغزالي
77
111
القول السادس، وهو للفاضل التوني
77
112
القول السابع، وهو للمحقق الخوانساري
77
113
القول الثامن، وهو للمحقق السبزواري
78
114
ما نقل عن السيد الطباطبائي من كون محل النزاع غير العدميات
78
115
الإشكال في المسألة، وما يمكن أن يقال في حله
79
116
ما ذكره الفاضل النراقي من تعارض الاستصحابين فيما لو كان القاطع أمرا جعليا
80
117
المجامع للأمر العدمي، له حالتان
80
118
الحاصل: أن كل استصحاب عدمي ليس متفقا عليه
82
119
أدلة الاستصحاب
85
120
قوله: " الأول: إن الوجدان السليم يحكم... "
87
121
الخدشة في الدليل، وردها
87
122
ما قاله بعض الفحول
88
123
الإشكال على الدليل، والجواب عنه
88
124
الإشكال في كون هذا البناء ناشئا عن ظن البقاء، بوجهين:
89
125
دفع الوجه الأول
91
126
دفع الوجه الثاني
92
127
قوله: " وهذا الظن ليس محض الحصول في الآن السابق... "
93
128
استناد كثيرين في حصول الظن إلى وجود الشئ، وآخر مثل المصنف وغيره إلى الغلبة
93
129
الاستصحاب عند المصنف من الأدلة الاجتهادية
93
130
عدم اختلاف الظن الحاصل من الغلبة بحسب الموارد
94
131
المراد من " الأمور الخارجية "
94
132
قوله: " ففيما جهل حاله من الممكنات القارة.. "
94
133
في أن الشك في البقاء ناش من جهتين
94
134
أقسام حصول الشك من جهة مقدار الاستعداد
94
135
أقسام الشك الحاصل من جهة طرو المانع
95
136
الصور التي تفيد فيها الغلبة ظن البقاء
96
137
علة عدم ثبوت ظن البقاء في باقي الوجوه
96
138
معنى: " إن مقدار استعداد الإنسان تسعون "
97
139
الغلبة النوعية مقدمة على الجنسية، والصنفية على النوعية
98
140
حاصل الكلام في إفادة الغلبة ظن البقاء
99
141
عدم جدوى هذا التقرير في دفع النقض لوجوه:
100
142
الوجه الأول
100
143
الوجه الثاني
102
144
الوجه الثالث
102
145
تقرير الغلبة بنوع آخر
104
146
قوله: " وإذا رأينا منه في مواضع... "
105
147
تحديد إثبات الاستقراء الظن بالبقاء في الأحكام
105
148
قوله: " وكذلك الكلام في موضوعات الأحكام "
107
149
مراد المصنف من الاستقراء في الأمور الخارجية
107
150
قوله: " ولا يهمنا إثبات الباعث على الظن "
108
151
قوله: (" وقد بينا في مباحث الأخبار حجية ظن المجتهد مطلقا إلا ما أخرجه الدليل "
108
152
ما سبق منه، إنما يثبت إذا كان المستصحب من الأحكام الشرعية
108
153
الفرق بين الدليل الدال على حجية ظن المجتهد، والدال على حجية الظن الحاصل للمقلد
108
154
بحث استطرادي حول: " أصالة حرمة العمل بالظن "
111
155
قوله: " وإن ذلك الأصل غير مسلم... "
111
156
هل المراد من قوله: " عدم تسليم أصالة الحرمة " مع الانسداد أو بدونه؟
111
157
الأصل الأولي هو: عدم حجية الظن وحرمة العمل به
112
158
المراد من العمل بالظن: إما توطين النفس بأن المظنون حكم الله، وإما ترتيب آثار الحجية
113
159
ما يدل على الأول من الكتاب
113
160
ما يدل عليه من السنة
114
161
ما يدل عليه من الإجماعات
115
162
ما يدل عليه من العقل، وتقريره بمقدمات:
116
163
المقدمة الأولى
116
164
المقدمة الثانية
116
165
المقدمة الثالثة
116
166
المقدمة الرابعة
117
167
الاستنتاج من المقدمات المذكورة
117
168
الاشكال بأن لازم دفع الضرر: التوقف أو التخيير أو الطرح
117
169
بيان فساد هذا الإشكال بوجوه:
117
170
الوجه الأول
118
171
الوجه الثاني والثالث
118
172
الوجه الرابع
119
173
حكم العقل - في الدوران بين التعيين والتخيير - بترجيح التعيين
119
174
حرمة العمل بالظن في المسائل الفرعية
119
175
عدم ترتب ثمرة عملية على العمل بالظن إذا اجتمع مع الأصل أو الدليل الموافق له
120
176
لو كان الأصل أو الدليل مخالفا للظن، فالحكم حرمة العمل بالظن
121
177
ما قيل من أن حجية الأصول والأدلة الغير المفيدة للعلم، إنما هي عند عدم وجود ظن على الخلاف
122
178
فساد هذا القول بالنسبة إلى أدلة الأصول والأدلة، وبيان وجهه
123
179
الإيراد على جواز العمل بالظن الحاصل من آيات تحريم العمل بالظن وأخباره
124
180
جواز العمل بالظن في جميع الأحكام وأصول الدين
124
181
لو ثبت حكم عام لأفراد وكان ثبوت الحكم لبعضها موجبا لعدم ثبوته في الآخر، ففيه قسمان:
125
182
القسم الأول: ما إذا كان المثبت للحكم العام لفظا وكان التعارض بين بعض أفراد العام وبعض الباقي
126
183
هذا القسم فيما لو كان التعارض بين بعض الأفراد وجميع الباقي
126
184
حكم الصورة الأولى
126
185
الصورة الثانية، وحكمها
126
186
التحقيق هو لزوم ملاحظة المقامات
128
187
شمول الآيات والأخبار الناهية عن العمل بالظن أنفسها
130
188
بيان حاصل جميع الصور
130
189
القسم الثاني: ما إذا كان المثبت للحكم العام غير لفظ - كالاجماع -
132
190
ما يكون ثبوت الحكم لبعض الأفراد فيه مانعا عن ثبوته للبعض الباقي
132
191
ما يكون ثبوت الحكم لبعض الأفراد فيه مانعا عن ثبوته لجميع الباقي، وهو على قسمين
132
192
قوله: " فإن دليله إن كان هو الاجماع، فهو فيما نحن فيه ممنوع "
133
193
نقد وتوضيح مراد المصنف من " المنع من حرمة العمل بالظن "
133
194
قوله: " وإن كان ظواهر الآيات والأخبار... "
134
195
الدليل على حجية ظواهر الآيات والأخبار
134
196
اتفاق العلماء على حجية ظواهر الأخبار
135
197
الاشكال بأن لازم حجية الآيات والأخبار الناهية هو عدم الحجية، والجواب عنه
135
198
هل الإجماع على حجية ظواهر الآيات شامل لظاهر آيات التحريم؟
135
199
الاستدلال بدوام ما ثبت
137
200
توجيه هذا الدليل بما ذكره المحقق في المعارج
137
201
اشكال المصنف في الدليل بأنه لا معنى للاستصحاب حينئذ
138
202
الجواب عنه بالاحتياج إليه من جهة الشك في المانع
138
203
ما قاله العلامة البهبهاني ردا على منكري الاستصحاب
140
204
قوله: " وإن فرض كونه مقتضيا للآن الأول فقط... "
141
205
معنى " المقتضي " في كلام المحقق
141
206
قوله: " وإن أخذ كونه مقتضيا في الجملة... "
142
207
الأحسن في الجواب
142
208
ابتناء الجواب الأول على حمل " المقتضي " - في كلام المحقق - على العلة التامة
142
209
المختار هو النظر في الدليل المقتضي للحكم
143
210
ما قاله صاحب المعالم بعد نقله لعبارة المحقق
143
211
الظاهر: تخصيصه لموضع النزاع بما إذا كان المقتضي للحكم في الآن السابق غير مقطوع الجريان في الآن اللاحق
144
212
مخالفة التخصيص لظواهر كثير ممن تقدم على صاحب المعالم ومن تأخر عنه
145
213
التمثيل بالمتيمم لا يدل على تخصيص محل النزاع
145
214
ما يستفاد من كلام السيد
145
215
دخول ما ذكره المحقق في محل النزاع
147
216
ما يؤيد عدم اختصاص النزاع بما ادعاه صاحب المعالم
147
217
ما يمكن أن يستشهد به - لخروج الشك في طرو المانع عن محل النزاع - من الأخبار
149
218
ما قيل في وجه عدم التمسك بالأخبار في المقام
150
219
فساد هذا الاحتمال بوجوه:
150
220
الوجه الأول
150
221
الوجه الثاني
151
222
الوجه الثالث
151
223
قوله: " الثاني: الأخبار المستفيضة... "
153
224
الاستدلال بالأخبار، إما من جهة الظن المطلق وإما من جهة الدليل على حجيتها
153
225
دعوى تواتر الأخبار
154
226
قوله: " واليقين والشك محمولان على العموم "
154
227
الاستدلال على عموم " اليقين " و " الشك " بطرق ثلاثة:
154
228
الطريق الأول
154
229
الطريق الثاني
154
230
الطريق الثالث
155
231
عد الحاجبي اسم الجنس المحلى باللام من ألفاظ العموم، ومتابعة العضدي له
155
232
ما قاله نجم الأئمة في الاسم المحلى باللام
155
233
ما قاله التفتازاني والزمخشري
156
234
بحث فيما قاله غير الحاجبي
156
235
ما قاله صاحب المعالم والخوانساري
157
236
قوله: " ولا يرد عليه حينئذ أنه يصير من باب رفع الايجاب الكلي... "
158
237
هذا الإيراد محكي عن المجلسي
158
238
إفادة النكرة في سياق النفي العموم
158
239
وقوع الاسم المحلى باللام بعد النفي يفيد نفي الطبيعة لا الايجاب الكلي
158
240
ما يفيد رفع الايجاب الكلي
158
241
وجه حمل " اليقين " و " الشك " على العموم
159
242
قوله: " مع أن قوله عليه السلام: لا ينقض... "
160
243
وجه كون الرواية في قوة الكبرى
160
244
قوله: " وجعل الكبرى منزلة على إرادة يقين الوضوء بعيد... "
160
245
وجه التصريح بالكبرى مع اشعار الصغرى بها
160
246
قوله: " إلا أن يرتكب فيه نوع استخدام، وهو خلاف الظاهر "
160
247
وجه ارتكاب الاستخدام في الحديث
161
248
في أن " الشك " ك " اليقين " في العموم
161
249
قوله: " ولما كان من البديهيات الأولية عدم اجتماع اليقين والشك في شئ واحد.. "
162
250
توجيه قول المصنف
162
251
ما قاله الشهيد في المقام، وإيراد الشيخ البهائي عليه
162
252
قول المصنف: " بل ولا الظن والشك " هو تعريض على الشهيد
163
253
توجيه كلام الشهيد
163
254
بيان المراد من " عدم نقض اليقين "
164
255
مورد الرواية هو الشك في حدوث الرافع
164
256
ما ذكره بعض المشايخ ردا على المحقق السبزواري في الرواية
164
257
تأييد ما فهمه المحقق بأمرين
164
258
الأمر الأول
164
259
الأمر الثاني
165
260
التأييد برواية البجلي
166
261
قوله: " ثم إنك إذا تأملت في فقه الحديث... "
166
262
هل يظهر من الخبر حكمه (ع) باستصحاب عدم النوم؟
167
263
هل يصلح دخول الأمور الخارجية في عموم الحديث؟
167
264
عدم دلالة الخبر على جريان الاستصحاب في عدم النوم، وعلى فرض الدلالة فلا يدل على جريانه في الأمور الخارجية، كما هو مقصود المصنف
167
265
قوله: " وأما ما ذكره المحقق الخوانساري... "
168
266
متابعة بعض المعاصرين المحقق الخوانساري في تفسير الخبر، مع مخالفته له في بعض الفروع
168
267
ما اختاره المحقق السبزواري في المقام
169
268
حاصل ما ذكره الأجلاء الثلاثة
170
269
هل ينطبق ما ذكره المحقق الخوانساري على استصحاب القوم؟
170
270
إيراد المصنف وجماعة على المحقق
170
271
الجواب عن ذلك
170
272
ما يتصور في استصحاب المحقق من " اليقين " يقينان
170
273
إن بين اليقين بالحكم واليقين بالحكم الجزئي عموم مطلق
171
274
الفرق بين استصحاب القوم واستصحاب المحقق الخوانساري
172
275
وجه اشتراك الاستصحابين
173
276
الاشكال فيما لو أراد باليقين: اليقين بالحكم الكلي
173
277
الاشكال فيما لو أراد باليقين: اليقين بالحكم الجزئي
174
278
عدم وجود ما يوجب اليقين في استصحاب القوم كما لا يوجد في استصحاب المحقق
174
279
تركب اليقين بالحكم الجزئي من يقينين
175
280
تأييد ما ذكر بقوله عليه السلام: " ولكن ينقضه بيقين آخر "
175
281
الاشكال في المراد من " اليقين "، والجواب عنه
175
282
اشكالات وأجوبة
177
283
حاصل ما تقدم في الاستصحابين
177
284
ما صرح به الخوانساري في الحاشية
178
285
الاشكال فيما ذكره الفاضل النراقي
178
286
حاصل الاشكال
180
287
الاشكال فيما ذكره النراقي في تفسير كلام الخوانساري
180
288
قول النراقي - في مقام تعليل عدم حجية الاستصحاب فيما علم استمراره -: " إذ عدم طريان... "
181
289
الاشكال على كلام النراقي
181
290
عدم الفرق بين الاستصحابين من جهة الاحتياج إلى تجدد ما يوجب اليقين
182
291
الكلام فيما ذكره المحقق السبزواري
182
292
أقسام الحكم المدلول عليه بالدليل
183
293
قوله: " وأورد عليه - أي: على المحقق الخوانساري - "
185
294
ما أورده السيد الصدر في شرح الوافية
185
295
الصور التي لا يجري فيها السيد الصدر الاستصحاب
185
296
كلام آخر للسيد الصدر عند رد ما قاله المحقق الخوانساري
186
297
موافقة العلامة البهبهاني للسيد الصدر في الإيراد
187
298
موافقة المصنف لهما
187
299
حاصل الإيراد
187
300
الحق: عدم نهوض ما ذكره هؤلاء الأجلاء جوابا لما ذكره المحقق الخوانساري
187
301
الاحتمالات فيما يراد من الدليل الدال على الحكم في الزمان الأول
188
302
حاصل الفرق بين استصحاب المحقق واستصحاب القوم
189
303
نقد مقاطع من كلام السيد الصدر
190
304
المقطع الأول
190
305
المقطع الثاني
191
306
المقطع الثالث
192
307
المقطع الرابع
192
308
النقاش في قول المصنف: لضرورة عدم الواسطة بين " الشك " و " اليقين "
193
309
قوله: " فإن المراد بالشك - هنا - ما ينافي اليقين السابق... "
193
310
ما أورده المحقق النراقي على المحقق الخوانساري
193
311
المناقشة في ما أورده النراقي
194
312
ما يحتمل في معنى " الأمر المضاد "
195
313
الأول: أن يراد به اليقين بالخلاف
195
314
الثاني: أن يراد به نفس المزيل
196
315
الثالث: أن يراد به أمرا آخر
196
316
قوله: " لا يقال: أن الشك قد يوجبه نفس الدخول في الآن الثاني... "
197
317
فساد الإيراد
197
318
توجيه الإيراد
198
319
الجواب عن هذا التوجيه
198
320
قوله: " وفرض انتفاء الشك يحصل بملاحظة... "
199
321
ما قاله المصنف في حاشية الكتاب، ودفع الإيراد عنه
199
322
قوله: " مع أنه يرد النقض فيما لو فرض... "
200
323
بيان ما فرضه المستدل
200
324
توضيح المقام بمثال عرفي
200
325
قوله: " وأما قوله - في جملة ما نقلناه عنه سابقا -: قلت: فيه تفصيل فرجعه... "
201
326
ما فهمه المصنف من كلام الخوانساري هو الظاهر، وما فهمه المتوهم هو الحق
201
327
الإيراد بأن الشك في الرافعية مرجعه إلى الشك في تخصيص العام، والجواب عنه
202
328
موافقة للمحقق النراقي المحقق الخوانساري في التفسير لمورد النقض، مع الحكم بجريان الاستصحاب في الشك في المانعية
203
329
الشك في المانعية الذي لا يجري المحقق الخوانساري فيه الاستصحاب
203
330
حكم ما إذا كان الشك في مزيلية الشئ من جهة الاشتباه الخارجي
204
331
التحقيق في المسألة
204
332
قوله: " ومثال الثاني: استمرار الطهارة إلى زمان الحدث... "
205
333
الشك في كون المذي رافعا ليس من قبيل الشك في صدق المزيل، بل هو داخل في القسم الرابع
205
334
قوله: " فيه: إن ما كان حاصلا من قبل هو الشك
207
335
حاصل ما ذكره المصنف في الجواب
207
336
الاشكال في ذلك، وبيان الوجه في الجواب
207
337
جريان الجواب في الصور الأربع الباقية
207
338
ما توهمه بعض من اختصاص الجواب عن السبزواري بصور الشك في الرافع
208
339
منشأ هذا التوهم
208
340
حاصل ما ذكره المحقق السبزواري
208
341
الجواب عن المحقق بوجهين آخرين
209
342
الوجه الأول
209
343
الوجه الثاني
209
344
تقرير آخر للجواب بأن النقض لليقين على صور ثلاث
209
345
الكلام في الصور الثلاث
210
346
عدم ابتناء هذا الجواب على دلالة الأخبار على الاستصحاب تعبدا
210
347
ما يجاب عن السبزواري: بأن بعض الأخبار مورده: الشك في كون الشئ رافعا
211
348
قوله: " وصحيحة أخرى مذكورة في زيادات كتاب الطهارة من التهذيب... "
211
349
نقل متن الصحيحة
211
350
الكلام في سند الصحيحة
213
351
الكلام في دلالة الصحيحة على المطلوب
215
352
قوله: " الثالث: الروايات الكثيرة الدالة باجتماعها... "
215
353
استدلال المصنف بأنها تورث الظن بأن العلة في تلك الأحكام هو الاعتماد على اليقين... "
215
354
الإيراد على الاستدلال بوجوه
215
355
الجواب عن الإيراد
215
356
ما يفهم من تلك الأخبار الخاصة
216
357
قوله: " إذا عرفت هذا وظهر لك الفرق بين المعاني... "
216
358
عدم إيجاب كل معنى من المعاني تخصيصا في عمومات الرواية
216
359
لا يلزم من استعمال قوله عليه السلام: " طاهر حتى تعلم " في كل واحد من المعنيين تخصيصا ولا تقييدا
217
360
استفادة حكم جميع الشكوك لا يحصل إلا بحمل " طاهر " على معنيين
218
361
المعنى الأول
218
362
المعنى الثاني
218
363
حاصل الكلام
218
364
بيان معنى آخر لإفادة الحكم بالطهارة في جميع الشكوك
219
365
اشتراك أصالة عدم الاشتراك وعدم القرينة وعدم السقط والزيادة مع الموضوعات الصرفة في الإشكال والجواب
221
366
دلالة الأخبار على حجية الاستصحاب في الموضوعات المستنبطة
221
367
منع بعض المشايخ ظهورها في الموضوعات المستنبطة، وادعاؤه بالنسبة إلى الموضوعات الصرفة فقط
222
368
النظر فيما منعه بعض المشايخ
222
369
الاشكال على هذا النظر
223
370
دفع هذا الاشكال بوجهين
223
371
الوجه الأول
223
372
الوجه الثاني
224
373
استنتاج عدم الفرق بين الموضوعات الصرفة والموضوعات المستنبطة
225
374
قوله: " مع أن عدم جواز نقض اليقين في كلامه عليه السلام... "
225
375
تسليم الخصم بما قاله المصنف، لا يوجب جريان الاستصحاب في الأمور الخارجية
225
376
استشهاد المصنف بما في صحيحة زرارة
226
377
تحديد محل الاستشهاد بهذه الرواية
226
378
عدم صلاحية الاستشهاد بما في الصحيحة
226
379
ما قاله المحدث العاملي من عدم دلالة الأحاديث على حجية الاستصحاب في نفس الحكم الشرعي
227
380
عدم فائدة كلام المحدث في إثبات المطلب
227
381
بيان مقصود الأخباريين من عدم حجية الاستصحاب في الحكم الشرعي
227
382
مراد المحدث من عدم دلالة الأحاديث على حجية الاستصحاب إنما هو فيما لو كان الشك من جهة نفس الحكم الشرعي
228
383
حاصل مراد المحدث العاملي
228
384
وجه التمثيل بالأمور الخارجية في كلام المحدث
228
385
حكم الشك في التحريم عند الأخباريين
228
386
ما ذهب إليه الأخباريون ليس عكسا لما ذكره المحقق الخوانساري
229
387
دليل آخر على قول الأخباريين
229
388
الجواب عن هذا الدليل
230
389
الجواب عن دعوى الضرورة الدينية على حجية الاستصحاب في الموضوعات
230
390
ما قاله المحدث الاسترآبادي في الفوائد المدنية
230
391
ما نقله في الفوائد المكية عن المفيد وغيره من اقتضاء قاعدة اليقين جواز العمل بالاستصحاب في أحكام الله، والجواب عنه بوجهين
230
392
الوجه الأول
230
393
الوجه الثاني
231
394
الجواب عن جوابه الأول
231
395
النظر في هذا الجواب
232
396
الأحسن في الجواب عنه وجهان
232
397
الأول: بالنقض، وبيانه
232
398
اشكالات وأجوبة
233
399
الثاني: بالحل
234
400
حول ما ذكر من أن الاستصحاب إسراء حكم من موضوع إلى آخر
234
401
الجواب عن الوجه الثاني الذي ذكره الاسترآبادي في الفوائد المكية
235
402
قوله: " حجة القول بنفي الحجية في الحكم الشرعي إذا ثبت بالاجماع... "
235
403
الدليل الدال على تحقق الحكم في السابق بالنسبة إلى اللاحق، يتصور على وجوه:
235
404
الوجه الأول والثاني
235
405
انقسام الوجه الثاني إلي وجهين
235
406
انقسام الوجه الأول إلى وجهين
236
407
الوجه الخامس: الترديد بين بعض هذه الوجوه
236
408
الاستنتاج من الوجوه الخمسة
236
409
ما حكي عن الغزالي وغيره
237
410
عدم التفرقة بين الموارد باعتبار الدليل في أخبار الاستصحاب
237
411
مستند القائل بحجية الاستصحاب في غير ما ثبت فيه الحكم بالاجماع أمران
237
412
الأول: قول المصنف: إن الحكم إذا ثبت بالاجماع فلا يكون الدليل موجودا في الآن الثاني "
237
413
الاشكال في ذلك
238
414
الثاني: أن يستند إلى اشتراط قابلية دلالة الدليل على الحكم في الآن الثاني
238
415
الاشكال في الأمر الثاني
238
416
ما يتصور في وجه الاشتراط، والإشكال فيه
238
417
ما استدل به الشيخ في العدة على حجية الاستصحاب
240
418
الحاصل: عدم الفرق بين وجوه دلالة الدليل الأول
241
419
استثناء صورة ما لو كان ثبوت الحكم في الآن الثاني راجعا إلى تعدد الحكم
241
420
القول بحجية الاستصحاب إذا كان استمرار الحكم ثابتا من الشرع إلى غاية معينة دون غيره
242
421
الدليل على حجية الاستصحاب إذا دل الدليل على الإباحة إلى غاية معينة
242
422
الاشكال في الدليل
243
423
التحقيق في المسألة
243
424
توجيه المصنف للدليل
245
425
دعوى أن هذا الدليل أخص من المدعي
246
426
الجواب عن ذلك
246
427
تصور أربعة صور في تحديد التكليف بغاية
246
428
الصورة الأولى
247
429
الصورة الثانية
247
430
الصورة الثالثة والرابعة
247
431
خروج الصورتين الأخيرتين عن محل النزاع
247
432
حكم الصورة الأولى
248
433
انحصار الفرض في الصورة الثانية
248
434
خلاصة الكلام في تحديد الحكم بغاية
249
435
ما أورده السيد الصدر، وبيانه
249
436
القول الفصل في المسألة
250
437
فرض كون الزائد واجبا مستقلا
250
438
فرض كون المشكوك وجوبه مع ما قبله تكليفا واحدا
250
439
حكم الفرض الأول
251
440
اشكال وجواب
251
441
الحاصل: عدم كون هذا المورد موردا للاستصحاب
252
442
حكم الفرض الثاني
252
443
التحقيق في هذا الفرض
252
444
الاشكال في المسألة بوجود القدر المتيقن ودفع الزائد بالأصل، والجواب عنه
252
445
تقرير آخر للإشكال بوجوه، والجواب عنها
253
446
1 - إن أريد بالأصل: أصالة عدم الدليل
253
447
2 - أن يكون المراد بالأصل: أصالة البراءة
253
448
3 - أن يكون المراد بالأصل: القاعدة المستفادة من الأخبار
254
449
4 - أن يكون المراد بالأصل: القاعدة المستفادة من العقل
254
450
ما فرض في استصحاب المحقق هو المفروض في استصحاب القوم أيضا
255
451
قانون: استصحاب الحال
259
452
تقسيمات الاستصحاب
263
453
الأقوال في الاستصحاب
264
454
أدلة الاستصحاب
269
455
الأول: الوجدان السليم
269
456
الثاني: الأخبار المستفيضة
273
457
الثالث: الروايات الكثيرة
281
458
الرابع: الإجماع
287
459
التنبيه على أمور
295
460
التنبيه الأول
295
461
التنبيه الثاني
301
462
التنبيه الثالث
305
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org