____________________
عدم العلم بالخلاف. وفيه أيضا: لولا الإجماع على اتباع الظن مطلقا لأمكن ترك العمل به. وفي غير موضع نسبته إلى المشهور أو الأكثر (1). وهو خيرة «الجملين (2) والإشارة (3) والمختلف (4) والذكرى (5) والدروس (6) والبيان (7) وفوائد الشرائع (8) والمقاصد (9) والروض (10) والروضة (11) والمسالك (12) والدرة والنجيبية» وظاهر «المبسوط (13) والشرائع (14) والإرشاد (15) ونهاية الإحكام (16)» على ما نقل عنه «الألفية (17) واللمعة (18) والميسية والهلالية» أو صريح الجميع، واقتصر في جملة (19) من هذه على نسبة الخلاف إلى ظاهر ابن إدريس.