____________________
الإمام إلى المأموم والعكس - إلى أن قال -: ولذا كان المدار في الأعصار والأمصار عليه حتى اشتهر أن المرء متعبد بظنه. ثم قال: إنه لا يكاد يوجد من تصدر عنه صلاة بغير ما ذكر، وإن صدر فقليل جدا (1).
وأما الظن في الأفعال ففي «مجمع البرهان» لم نجد فرقا مع عدم العلم بالخلاف (2). وفي «شرح الكركي للألفية» لا خلاف فيه (3). وفي «الكفاية» إطلاق كلام الأصحاب يقتضيه (4). وقد يظهر من «المفاتيح (5)» نفي الخلاف عنه أيضا كسابقه. وهو خيرة «الوسيلة (6) والسرائر (7) وجمل العلم (8) والذكرى (9) والجعفرية (10) وشرحيها (11) وفوائد الشرائع (12) والدرة والروض (13) والروضة (14) والمسالك (15) والمقاصد (16) والنجيبية» وهو ظاهر «الجمل والعقود (17) والإشارة (18)
وأما الظن في الأفعال ففي «مجمع البرهان» لم نجد فرقا مع عدم العلم بالخلاف (2). وفي «شرح الكركي للألفية» لا خلاف فيه (3). وفي «الكفاية» إطلاق كلام الأصحاب يقتضيه (4). وقد يظهر من «المفاتيح (5)» نفي الخلاف عنه أيضا كسابقه. وهو خيرة «الوسيلة (6) والسرائر (7) وجمل العلم (8) والذكرى (9) والجعفرية (10) وشرحيها (11) وفوائد الشرائع (12) والدرة والروض (13) والروضة (14) والمسالك (15) والمقاصد (16) والنجيبية» وهو ظاهر «الجمل والعقود (17) والإشارة (18)