____________________
قوله قدس الله تعالى روحه: (أو الثلاثية) لو شك في عدد الثلاثية كالمغرب أعاد إجماعا كما في «الانتصار (1) والاستبصار (2) والخلاف (3) والغنية (4) والسرائر (5)» وظاهر «المعتبر (6) والتذكرة (7)». وفي «المنتهى (8) والجواهر المضيئة» أنه قول علمائنا أجمع إلا ابن بابويه. وفي «الأمالي» جعله من دين الإمامية (9)، وفي «المدارك (10) والنجيبية والمفاتيح (11)» أنه المشهور. وفي «الذكرى» أن قول ابن بابويه نادر (12). وفيها أيضا وفي «الروض (13) والمسالك (14)» أنه لافرق بين اليومية والمنذورة. وقواه في «المقاصد العلية (15)». وفي «كشف اللثام» أن صحيح محمد قد يعطي الفساد إذا شك في ثلاثية منذورة (16).