سدير عن أبي عبد الله عليه السلام قال قال الا أبشرك قلت بلى جعلني الله فداك قال اما انه ما كان من سلطان جور فيما مضى ولا يأتي بعد الا ومعه ظهير من الله يدفع عن أوليائه شرهم.
38 كا 112 ج 5 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن بعض أصحابنا عن فقيه 108 ج 3 - علي بن يقطين قال قال لي أبو الحسن (موسى بن جعفر - فقيه) عليه السلام ان لله عز وجل مع السلطان أولياء يدفع بهم عن أوليائه.
39 فقيه - وفى خبر آخر أولئك عتقاء من النار المقنع 122 - فقد روى عن الرضا عليه السلام أنه قال إن لله (وذكر مثل ما في كا).
40 يب 335 ج 6 - محمد بن يعقوب عن كا 110 ج 5 - محمد بن يحيى عمن ذكره عن علي بن أسباط عن إبراهيم ابن أبي محمود عن علي بن يقطين قال قلت لأبي الحسن عليه السلام ما تقول في اعمال هؤلاء قال إن كنت لا بد فاعلا فاتق أموال الشيعة قال فأخبرني على أنه كان يجيبها من الشيعة علانية ويردها عليهم في السر.
41 قرب الإسناد 126 - محمد بن عيسى عن علي بن يقطين أو عن زيد عن علي بن يقطين انه كتب إلى أبي الحسن موسى عليه السلام ان قلبي يضيق مما انا عليه من عمل السلطان وكان وزيرا " لهارون فان أذنت لي جعلني فداك هربت منه فرجع الجواب لا اذن لك المخرج (1) من عملهم واتق الله أو كما قال.
42 ك 130 ج 13 - الشيخ المفيد في الروضة عن البرقي عن أبيه عن محمد بن عيسى بن يقطين قال كتب علي بن يقطين إلى أبي الحسن عليه السلام في الخروج من عمل السلطان فأجابه انى لا أرى لك الخروج من عمل السلطان فان لله عز وجل بأبواب الجبابرة من يدفع بهم عن أوليائه وهم عتقائه من النار فاتق الله في إخوانك أو كما قال.