التاسع: سقوطهما عن المرأة، والعبد، والأعمى، والهم، والأعرج، والمسافر، ومن على رأس أزيد من فرسخين
____________________
قوله: سقوطها عن المرأة.
أي: عدم وجوبها عليهما، وانعقادها بها بمعنى أنه لا يتم بها العدد، وظاهرهم صحتها منها لو فعلتها واجزائها عن الظهر، وفي الأخبار ما يشهد له. وبالغ ابن إدريس فحكم بوجوبها عليها وانعقادها بها، وهو ضعيف، والعمل على الأول.
قوله: والأعمى وإن قرب بيته من المسجد.
ووجه فائدة العموم قوله تعالى: (ليس على الأعمى حرج).
قوله: والهم.
وهو الشيخ الكبير إذا كانت شيخوخته بالغة حد العجز، أو مستلزمة للمشقة الكثيرة بالحضور.
قوله: والأعرج.
البالغ عرجه حد الاقعاد، أو المستلزم للمشقة الشديدة.
قوله: على رأس أزيد من فرسخين.
بالنسبة إلى إقامة موضع الجمعة.
أي: عدم وجوبها عليهما، وانعقادها بها بمعنى أنه لا يتم بها العدد، وظاهرهم صحتها منها لو فعلتها واجزائها عن الظهر، وفي الأخبار ما يشهد له. وبالغ ابن إدريس فحكم بوجوبها عليها وانعقادها بها، وهو ضعيف، والعمل على الأول.
قوله: والأعمى وإن قرب بيته من المسجد.
ووجه فائدة العموم قوله تعالى: (ليس على الأعمى حرج).
قوله: والهم.
وهو الشيخ الكبير إذا كانت شيخوخته بالغة حد العجز، أو مستلزمة للمشقة الكثيرة بالحضور.
قوله: والأعرج.
البالغ عرجه حد الاقعاد، أو المستلزم للمشقة الشديدة.
قوله: على رأس أزيد من فرسخين.
بالنسبة إلى إقامة موضع الجمعة.