____________________
قوله: قعد.
وينحني للركوع رافعا فخذيه، بحيث يحاذي وجهه ما قدام ركبتيه من الأرض.
قوله: اضطجع.
على جانبه الأيمن كالملحود، فإن عجز فعلى الأيسر، ويسجد إن أمكن، وإن تعذر رفع ما يصح السجود عليه ووضع الجبهة عليه واضعا بقية المساجد، فإن تعذر وضع ما يصح السجود عليه على جبهته ووضع بقية مساجده. وكذا المستلقي، إذ لا يسقط الميسور بالمعسور، وفي بعض الأخبار ما يشهد له، وقد نبه عليه المصنف في الذكرى.
ضابطة: كلما قام مقام الركن فهو ركن اعطاء للبدلية حقها.
قوله: فإن خف أو ثقل.
أي: بالنسبة إلى المراتب المذكورة، وهي: القعود، ثم الاضطجاع على الأيمن، ثم على الأيسر، ثم الاستلقاء، ومع وجوب الاستناد على القائم والقاعد والمضطجع عند تعذر الاستقلال يتضاعف.
قوله: إلى الثاني.
والفرق انتقاله في الأولى من الحالة الدنيا إلى العليا، فيجب قطع القراءة ليأتي
وينحني للركوع رافعا فخذيه، بحيث يحاذي وجهه ما قدام ركبتيه من الأرض.
قوله: اضطجع.
على جانبه الأيمن كالملحود، فإن عجز فعلى الأيسر، ويسجد إن أمكن، وإن تعذر رفع ما يصح السجود عليه ووضع الجبهة عليه واضعا بقية المساجد، فإن تعذر وضع ما يصح السجود عليه على جبهته ووضع بقية مساجده. وكذا المستلقي، إذ لا يسقط الميسور بالمعسور، وفي بعض الأخبار ما يشهد له، وقد نبه عليه المصنف في الذكرى.
ضابطة: كلما قام مقام الركن فهو ركن اعطاء للبدلية حقها.
قوله: فإن خف أو ثقل.
أي: بالنسبة إلى المراتب المذكورة، وهي: القعود، ثم الاضطجاع على الأيمن، ثم على الأيسر، ثم الاستلقاء، ومع وجوب الاستناد على القائم والقاعد والمضطجع عند تعذر الاستقلال يتضاعف.
قوله: إلى الثاني.
والفرق انتقاله في الأولى من الحالة الدنيا إلى العليا، فيجب قطع القراءة ليأتي