ومن منزله أقرب من الميقات منزله، ولحج التمتع مكة، وهذه المواقيت للحج والعمرة المتمتع بها والمفردة.
____________________
ولو عدل اختيارا بعد المرور على ذي الحليفة إلى الجحفة، أو ذات عرق، قال في الدروس: أساء وأجزأ (1)، لإطلاق (2) النصوص الدالة على أن هذه مواقيت لكل من مر بها (3)، ولا منافاة بين تحريم العدول وإجزاء الإحرام منها.
قوله: (وهي المهيعة).
هي بفتح الميم، وإسكان الهاء، وفتح الياء المثناة من تحت، والعين المهملة: الموضع الواسع، وهي في الأصل كانت قرية ثم خربت، فالمعتبر موضعها.
قوله: (ولليمن جبل يقال له: يلملم).
ويقال له: الململم، ويرمرم.
قوله: (وللطائف قرن المنازل).
هو بفتح القاف، وإسكان الراء: جبل صغير، وفي الصحاح: إن الراء مفتوحة، وإن أويسا منسوب إليه (4).
قوله: (ومن منزله أقرب من الميقات منزله).
المراد: إلى مكة، كما هو مصرح به في الأخبار (5).
قوله: (وهي المهيعة).
هي بفتح الميم، وإسكان الهاء، وفتح الياء المثناة من تحت، والعين المهملة: الموضع الواسع، وهي في الأصل كانت قرية ثم خربت، فالمعتبر موضعها.
قوله: (ولليمن جبل يقال له: يلملم).
ويقال له: الململم، ويرمرم.
قوله: (وللطائف قرن المنازل).
هو بفتح القاف، وإسكان الراء: جبل صغير، وفي الصحاح: إن الراء مفتوحة، وإن أويسا منسوب إليه (4).
قوله: (ومن منزله أقرب من الميقات منزله).
المراد: إلى مكة، كما هو مصرح به في الأخبار (5).