فأخذوه، ومنعوهم حقوقهم منه. وأما الفرار من الزحف فقد والله بايعوا عليا (1) طائعين، ثم فروا عنه. وأما إنكار حقنا (2) أهل البيت فوالله ما يتعاجم في هذا أحد (3).
(1) في ب: " عليه السلام ".
(2) في هامش ز: " مائكم أنزل الله فقد أنكروا حقنا وجحدوا له وهذا مما لا يتعاجم فيه أحد - نسخة بدل ".
(3) الفقيه، ج 3، ح 4931، ص 561 - 562. والتهذيب، ج 4، ح 39، ص 149 - 15 مع تفاوت.