مطلوب شرعا، ومن صنع ذلك قاصدا أنه مطلوب ومحبوب للشارع فقد فعل حراما لأنه شرع، ومن أتى به ولم يقصد أنه جزء من الصلاة فصلاته تقع صحيحة.
وكذلك أيضا قول آمين بعد قراءة الفاتحة.
وإذا شك المصلي في أنه هل أتى بما يبطل الصلاة مضى ولا شئ عليه.
إلا بشرط وجود مبرر ضروري أو حاجة يهتم بها ويخشى فواتها إذا واصل صلاته، فمن كان يصلي في البيت وحده وطرق الباب أو دق جرس التلفون وهو مهتم بالتعرف على الطارق ويخشى أن يتعذر عليه ذلك إذا واصل صلاته جاز له قطع الصلاة والتعرف على ما يهمه.