العبادية في كل عبادة من العبادات التي جاءت بها الشريعة، إلى مستوى آخر من الحديث، وقد كلفنا بعض تلامذتنا بتغطية هذا الفراغ. ومن الله تعالى نستمد الاعتصام، وإليه نبتهل ان لا يحرمنا من شرف عبادته، ويدرجنا في عبادة المرضيين، ويتجاوز عنا بلطفه واحسانه، وهو الذي وسعت رحمته كل شئ (ومالي لا اعبد الذي فطرني واليه ترجعون).
وقد وقع الفراغ من هذا في اليوم الثاني من جمادي الأولى 1396 ه.
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على محمد والهداة الميامين من آله الطاهرين.