ذكر الكاتب حول قضية الشريط ما نصه:
" لست أدري هل هذا تعمد منكم أو أنه عمل بعض الأخوة الذين يساعدونكم في البحث والتنقيب " (1).
وقول الكاتب هذا ليس بعجيب، وقد أخبرنا الله سبحانه وتعالى عن هذه النماذج من الناس حيث قال جل وعلا: {وقال الذين كفروا إن هذا إلا إفك افتراه وأعانه عليه قوم آخرون} (2).