والصفى منها.
ويقولون: إنه (ص) أسهم للفارس ثلاثة أسهم: سهم له، وسهمان لفرسه. أما الراجل، فأعطاه سهما واحدا (1).
وكانت خيل المسلمين ستة وثلاثين (2) أو ثمانية وثلاثين فرسا (3).
ويزعم الواقدي أنه كان للزبير فرسان، فأسهم له النبي (ص) خمسة أسهم (4) وقاد رسول الله (ص) ثلاثة أفراس، فلم يضرب إلا سهما واحدا (5).
قالوا: " ولم يكن يسهم للخيل إذا كانت مع الرجل إلا