النمص: نتف الشعر، والمنماص: المنقاش والأشر: تحديد الأسنان والوصل: أن تصل الشعر بالشعر، ولا بأس بالقراميل الوشم: الغرز بالإبرة في الجلد أو ذر النؤور عليه لعن الفاعلة أولا والمفعول بها ثانيا نمى ليس بالكاذب من أصلح بين الناس، فقال خيرا ونمى خيرا أي أبلغه ورفعه، يقال: نميت بالحديث ونميته المخفف في الإصلاح والمثقل في الإفساد نمر أقبل مصعب بن عمير رضى الله تعالى عنه ذات يوم إلى النبي صلى الله عليه وآله وسلم وعليه قطعة نمرة قد وصلها بإهاب قد ودنه هي بردة تلبسها الإماء فيها تخطيط، أخذت من لون النمر لما فيها من السواد والبياض، وهي من الصفات] [الغالبة، ألا ترى إلى قولهم: أرينها نمرة أركها مطرة وفى حديث خباب بن الأرت رضي الله عنه: أنه أتى بكفنه فلما رآه بكى وقال: لكن حمزة لم يكنله إلا نمرة ملحاء، إذا غطى بها رأسه قلصت عن قدميه، وإذا غطى بها قدمه قلصت عن رأسه الملحة: سواد وبياض قلصت: ارتفعت ودنه: بله ورطبه ودانا، وودن الأدم، وهو مقلوب نداها نمط على رضى الله تعالى عنه: خير هذه الأمة النمط الأوسط يلحق بهم التالي، ويرجع إليهم الغالي عن الليث: النمط: الجماعة من الناس أمرهم واحد وعن النضر: الطريقة في قول على والنمط أيضا نوع من الأنواع، يقال: ليس من هذا النمط ومن نمط لك هذا أي من دلك عليه
(٣٣٢)