متى ما يكثر حملة القرآن ينقروا، ومتى ما ينقروا يختلفوا التنقير: التفتيش، ورجل نقار ومنقر نقع قيل] له [رضى الله تعالى عنه: إن النساء قد اجتمعن يبكين على خالد بن الوليد، فقال: وما على نساء بنى المغيرة أن يسفكن دموعهن على أبي سليمان وهن جلوس ما لم يكن نقع ولا لقلقة النقع: رفع الصوت، ونقع الصوت واستنفع، إذا ارتفع، قال لبيد:
فمتى ينقع صراخ صادق واللقلقة: نحوه وقيل: هو وضع التراب على الرأس، ذهب إلى الننقع، وهو الغبار الساطع المرتفع، وقيل: هو شق الجيوب، قال المرار:
نقعن جيوبهن على حيا وأعددن المراثي والعويلا ومنه النقيعة، وقد نقعوها، إذا نحروها نقد على رضى الله تعالى عنه إن مكاتبا لبعض بنى] [أسد قال: جئت بنقد أجلبه إلى المدينة، فانتهيت به إلى الجسر، فإني لأسربه عليه إذ أقبل مولى لبكر بن وائل يتخلل الغنم ليقطعه، فنفرت نقدة فقطرتا لرجل في الفرات فغرق، فأخذت فارتفعنا إلى علي فقصصنا عليه القصة، فقال: انطلقوا، فإن عرفتم النقدة بعينها فادفعوها إليهم، وإن اختلطت عليكم فادفعوا شرواها من الغنم النقد: غنم صغار، ويقال للقمئ من الصبيان الذي لا يكاد يشب: نقد ونقد، كشبه وشبه، وهذا كما قيل له قصيع، من نقده، إذا نقره وقصعه: ضربه ومنه النقد وهو شجر صغير عن ابن الأعرابي