المربد: المكان الذي تريد به الإبل، أي تحبس، ومنه مربد المدينة والبصرة.
(ربع) أتاه صلى الله عليه وآله وسلم عدى بن حاتم، فعرض صلى الله عليه وآله وسلم عليه الاسلام، فقال له عدى: إني من دين، فقال له رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: إنك تأكل المرباع، وهو لا يحل لك. إنك من أهل دين يقال لهم: الركوسية.
المرباع: الربع، ومثله المعشار، وكان يأخذه الرئيس مع المغنم في الجاهلية.
الركوسية: قوم بين النصارى والصائبين.
من دين، أي من أهل دين.
(ربض) مثل المنافق مثل الشاة بين الربضين، إذا أتت هذه نطحتها.
وروى: مثل المنافق مثل الشاة العائرة بين الغنمين، تعير إلى هذه مرة وإلى هذه مرة، لا تدرى أيهما تتبع وروى: الياعرة وروى: مثل المنافق مثل شاة بين ربيضين، تعمو إلى هذه مرة، وإلى هذه مرة.
الربض: مأوى الغنم وحيث تربض، فسمى به الغنم لكونها فيه، أو على حذف المضاف، أو على أنه جمع رابض كخادم وخدم.
والربيض: اسم الغنم برعاتها مجتمعة في مربضها.
تثنية الغنم على معنى غنم ها هنا وغنم ها هنا، قال:
هما سيدانا يزعمان وإنما يسوداننا إن يسرت غنماهما ومثله قوله * لنا إبلان فيهما ما علمتم العائرة: المترددة: والياعرة: من اليعار وهو صوتها.
عما يعمو مثل عنا يعنو، إذا خضع وذل ضمنه معنى ينضوي ويلتجئ، فعداه بإلى.