لقبلت وكان ذلك من الدين ولو أن كافرا " أو منافقا " اهدى إلى وسقا " ما قبلت وكان ذلك من الدين أبى الله عز وجل (1) إلى زبد (2) المشركين والمنافقين وطعامهم). (والوسق حمل بعير).
36 الجعفريات 82 - بإسناده عن علي عليه السلام ان رسول الله صلى الله عليه وآله نهى عن زبد المشركين يريد هدايا اهل الحرب.
37 يب 378 ج 6 - محمد بن يعقوب عن عدة من أصحابنا عن سهل بن زياد كا 142 ج 5 - (عدة من أصحابنا - معلق) عن سهل بن زياد عن أحمد بن محمد عن عبد الله بن المغيرة عن أبي الحسن عليه السلام قال قال له محمد بن عبد الله القمي ان لنا ضياعا " فيها بيوت النيران تهدى إليها المجوس البقر والغنم والدراهم فهل (يحل - فقيه) لأرباب القرى ان يأخذوا ذلك ولبيوت نيرانهم قوام (3) يقومون عليها قال (أبو الحسن عليه السلام - فقيه) ليأخذ (ه - كا) صاحب (4) القرى (من ذلك - فقيه) ليس به بأس فقيه 192 ج 3 - روى محمد بن إسماعيل بن بزيع عن الرضا عليه السلام قال سألته في مسألة كتب بها إلى محمد بن عبد الله القمي الأشعري فقال لنا ضياع فيها بيوت نيران يهدى (وذكر مثله).
38 كتاب صفين 143 - قال نصر عمر بن سعد حدثني مسلم الأعور عن حبة العرني (إلى أن قال) وجاء على حتى مر بالأنبار فاستقبله بنو خشنوشك دهاقنتها قال سليمان خش، طيب، نوشك، راضي يعنى بنى الطيب الراضي بالفارسية فلما استقبلوه نزلوا (عن خيولهم - خ) ثم جاؤوا يشتدون معه (وبين يديه ومعهم براذين قد أوقفوها في طريقه - خ) فقال ما هذه الدواب التي معكم وما أردتم بهذا الذي صنعتم قالوا اما هذا الذي صنعنا فهو خلق منا نعظم به الأمراء واما هذه البراذين فهدية لك وقد صنعنا لك وللمسلمين طعاما " وهيأنا لدوابكم علفا كثيرا " قال