____________________
«كشف الالتباس» أنه أحوط (1). وفي «الرياض» لعله أقوى (2). وفي «الوسائل» أن الأخبار عليه أقوى دلالة (3).
ولم يظهر لي من «الذكرى والتنقيح والمقاصد العلية وإرشاد الجعفرية» ترجيح واحد من القولين. وأما «الألفية» فبعبارتها هذه: وقتها حصولها (4). وهي على غاية من الإجمال. وقال في «المقاصد العلية» أنه يلوح منها موافقة المنتهى (5). وفي «البيان» شرعية الإعادة وجوبا كقول المرتضى والتقي واستحبابا كقول الأكثر تقوي هذا القول (6).
قلت: وكذا الاستصحاب وشغل الذمة والاحتياط وعدم صدق الانجلاء حقيقة لصحة إطلاق الكسوف على الكسف في الجملة وعدم وضوح الدلالة في خبر حماد (7) مع إمكان تأويله تقوي هذا القول أيضا، مضافا إلى خبر الرهط (8) وغيره من الأخبار (9) الأخر ويضعفه أنه مذهب أبي حنيفة (10) والشافعي (11)
ولم يظهر لي من «الذكرى والتنقيح والمقاصد العلية وإرشاد الجعفرية» ترجيح واحد من القولين. وأما «الألفية» فبعبارتها هذه: وقتها حصولها (4). وهي على غاية من الإجمال. وقال في «المقاصد العلية» أنه يلوح منها موافقة المنتهى (5). وفي «البيان» شرعية الإعادة وجوبا كقول المرتضى والتقي واستحبابا كقول الأكثر تقوي هذا القول (6).
قلت: وكذا الاستصحاب وشغل الذمة والاحتياط وعدم صدق الانجلاء حقيقة لصحة إطلاق الكسوف على الكسف في الجملة وعدم وضوح الدلالة في خبر حماد (7) مع إمكان تأويله تقوي هذا القول أيضا، مضافا إلى خبر الرهط (8) وغيره من الأخبار (9) الأخر ويضعفه أنه مذهب أبي حنيفة (10) والشافعي (11)