____________________
النبي (صلى الله عليه وآله وسلم). وفي «الجمل والعقود (1)» ما في النهاية والمبسوط لكنه أسقط التشهد. ونقل جماعة (2) أنه قال في «الاقتصاد»: كما في الجمل والعقود.
وعن التقي أنهما تجبان للكلام والسلام والقعود في موضع القيام والعكس ونسيان السجدة والشك في كمال الفرض وزيادة ركعة عليه واللحن في الصلاة نسيانا (3)، انتهى. قال في «المختلف (4)»: هذا الأخير تفرد به أبو الصلاح وهو جيد، لأنه زاد أو نقص.
وفي «المراسم (5)» أنهما تجبان للكلام ونسيان السجدة والتشهد والقعود في موضع القيام وبالعكس. وقال المصنف (6) والشهيدان (7) وغيرهم (8): إن السلام ناسيا يدخل في الكلام ناسيا فيدخل على هذا في كلام الديلمي وعلم الهدى والمفيد.
وفي «الإيضاح (9) والذخيرة (10)» أن في دخوله فيه تأملا.
وفي «إشارة السبق (11)» عين ما في «الغنية» وقد سمعت (12) ما فيها كما سمعت ما في «السرائر (13)» وقد عرفت (14) أنه في «المعتبر» اختار إيجابهما في نسيان
وعن التقي أنهما تجبان للكلام والسلام والقعود في موضع القيام والعكس ونسيان السجدة والشك في كمال الفرض وزيادة ركعة عليه واللحن في الصلاة نسيانا (3)، انتهى. قال في «المختلف (4)»: هذا الأخير تفرد به أبو الصلاح وهو جيد، لأنه زاد أو نقص.
وفي «المراسم (5)» أنهما تجبان للكلام ونسيان السجدة والتشهد والقعود في موضع القيام وبالعكس. وقال المصنف (6) والشهيدان (7) وغيرهم (8): إن السلام ناسيا يدخل في الكلام ناسيا فيدخل على هذا في كلام الديلمي وعلم الهدى والمفيد.
وفي «الإيضاح (9) والذخيرة (10)» أن في دخوله فيه تأملا.
وفي «إشارة السبق (11)» عين ما في «الغنية» وقد سمعت (12) ما فيها كما سمعت ما في «السرائر (13)» وقد عرفت (14) أنه في «المعتبر» اختار إيجابهما في نسيان