وهو إبراز الطريقة التي عالج بها القرآن الكريم القضايا والمشاكل الاجتماعية المختلفة من خلال النص القرآني والمقطع القرآني المعين مع تطبيقها على الحالات المشابهة لها في هذا العصر.
السادس: الخلفية العقائدية الصحيحة للمفسر، وهي أن نعيش تلك الخلفية العقائدية المستنبطة من القرآن الكريم والتي تشكل الإطار العام لفهمه، وأن نفهم أن القرآن الكريم هو وحي إلهي وله ذاك الهدف المشخص، وهو هدف التغيير الاجتماعي الجذري.