فدى لك أمي يوم تضرب وائلا وقد بل ثوبيه النجيع عبيطا وروى بالظاء يقال: وقذه ووقظه، ووقظ في رأسه نحو قولك: ضرب فلان في رأسه وصدع في رأسه، تسند الفعل إليه، ثم تذكر مكان مباشرة الفعل وملاقاته، مد خلا عليه الحرف الذي هو للوعاء وقل عمر رضى الله تعالى عنه لما كان يوم أحد كنت أتوقل كما تتوقل الأروية، فانتهيت إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وهو في نفر من أصحابه وهو يوحى إليه: (وما محمد إلا رسول قد خلت من قبله الرسل) وقل في الجبل وتوقل، إذا رقى الأروية: أنثى الوعول وقذ أنى لأعلم متى تهلك العرب، إذا ساسها] [من لم يدرك الجاهلية فيأخذ بأخلاقها، ولم يدركه الاسلام فيقذه الورع أي يسكنه ويقره عن التخفف إلى انتهاك ما لا يحل قال أبو سعيد: الوقذ: الضرب على فأس القفا، فتصير هدته إلى الدماغ فيذهب العقل معاذ رضى الله تعالى عنه أتى بوقص وهو باليمن، فقال: لم يأمرني فيه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بشئ هو ما بين الفريضتين وقع أبى رضى الله تعالى عنه قال لرجل كان لا تخطئه الصلاة مع النبي صلى الله عليه وآله وسلم وبيته في أقصى المدينة: لو اشتريت دابة تقيك الوقع فقال له: ما أحب أن بيتي مطنب ببيت محمد صلى الله عليه وآله وسلم وقعت القدم توقع وقعا، إذا مشت في الوقع، وهي الحجارة المحددة من وقع السكين إذا حدده، فوهنت قال:
يا ليت لي نعلين من جلد الضبع وشركا من استها لا تنقطع كل الحذاء يحتذى الحافي الوقع الواو مع الكاف