الأديم، فإذا كانت كذلك قيضت هذه السماء الدنيا عن أهلها فنثروا على وجه الأرض فإذا أهل السماء الدنيا أكثر من جميع أهل الأرض.
أي شقت من قاض الفرخ البيضة فانقاضت، ومنه القيض.
معاوية رضي الله تعالى عنه قال لسعيد بن عثمان بن عفان حين قال له: ألست خيرا منه يعني من يزيد: لو ملئت لي غوطة دمشق رجالا مثلك قياضا بيزيد ما قبلتهم.
أي مقايضة، وهي المعاوضة.
قيل ابن الزبير رضي الله تعالى عنهما لما قتل عثمان قلت: لا أستقيلها أبدا، فلما مات قيل أبي انقطع بي ثم استمرت مريرتي.
أي لا أقيل هذه العثرة أبدا ولا أنساها.
المريرة: الحبل المفتول، واستمرارها: قوتها واستحكامها، يعني تصبرت وتصلبت.
قير مجاهد رحمه الله تعالى يغذو الشيطان يقيروانه إلى السوق، فيفعل كذا وكذا.
قال صاحب العين: القيروان دخيل مستعمل، وهو معظم القافلة، يعني أنه تعريب كاروان، وقد جاء في الشعر القديم. قال امرؤ القيس:
وغارة ذات قيروان كأن أسرابها الرعال فيجوز أن يكون عربيا، وفعلوانا من تركيب القير، سمى به معظم العسكر والقافلة، كما قيل: سوداء، ودهماء.
قيس الشعبي رحمه الله تعالى قضى بشهادة القائس مع يمين المشجوج.
هو الذي يقيس الشجة بالمقياس ويتعرف غورها [بالميل الذي يدخله فيه ليعتبرها].
لا يقبله في (بي). أقيد في (أخ). قيد رمحين في (أي). قيد الفرس في (خر). ما يقيضن في (قر). تقين ومقيد في (زه). إلى قينة في (أن).