فيها علماء النجوم فمنهم مصيب ومخط.
26 تفسير العياشي 199 ج 2 - عن يعقوب بن شعيب قال سألت أبا عبد الله عليه السلام وما يؤمن أكثرهم بالله الا وهم مشركون قال كانوا يقولون نمطر بنوء (1) كذا وبنوء كذا (لاعطى) ومنهم انهم كانوا يأتون الكهان فيصدقونهم بما يقولون 27 ك 122 ج 8 - أحمد بن محمد السياري في التنزيل والتحريف عن البرقي عن صفوان عن يعقوب بن شعيب عن ابان بن تغلب عن عبد الأعلى عن أبي عبد الرحمن السلمي قال قرء بنا على صلوات الله عليه في النحر وتجعلون شكركم انكم إذا مطرتم تكذبون فلما انصرف قال انى قد عرفت أنه سيقول قائل منكم لم قرء هذا قرأتها انى سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله يقرء كذلك انهم كانوا إذا مطروا قالوا مطرنا بنوء كذا وكذا فانزل الله وتجعلون شكركم إذا مطرتم انكم تكذبون.
28 وفيه 123 ج 8 - القطب الراوندي في الخرائج روى ان في وقعة تبوك أصاب الناس عطش فقالوا يا رسول الله لو دعوت الله لسقانا فقال صلى الله عليه وآله لو دعوت الله لسقيت قالوا يا رسول الله ادع لنا ليسقينا فدعا فسالت الأودية فإذا قوم على شفير الوادي يقولون مطرنا بنوء الذراع وبنوء كذا فقال رسول الله صلى الله عليه وآله ألا ترون فقال خالد ألا اضرب أعناقهم فقال رسول الله صلى الله عليه وآله يقولون هكذا وهم يعلمون ان الله أنزله.
29 ئل 272 ج 8 - محمد بن الحسن في الخلاف ومحمد بن مكي الشهيد في الذكرى والحسن بن يوسف العلامة في التذكرة وجعفر بن الحسن المحقق في المعتبر عن زيد بن خالد الجهني قال صلى بنا رسول الله صلى الله عليه وآله صلاة الصبح في الحديبية في اثر سماءة كانت من الليل فلما انصرف الناس قال هل تدرون ماذا قال ربكم قالوا الله ورسوله