عن الحسن بن علي بن فضال عن ظريف بن ناصح عن أبي الحصين (أبى الحسين - خ) قال سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول سئل رسول الله صلى الله عليه وآله عن الساعة فقال عند ايمان بالنجوم وتكذيب بالقدر 19 ك 433 ج 2 - السيد علي بن طاووس في فرج الهموم من الكتاب المذكور (اي كتاب التجمل) أبو محمد عن الحسن بن عمر عن أبيه عن أبي عبد الله عليه السلام في قوله تعالى في يوم نحس مستمر قال كان القمر منحوسا " بزحل.
20 فقيه 3 ج 4 - في حديث مناهي النبي صلى الله عليه وآله بالاسناد المتقدم ونهى عن اتيان العراف وقال من اتاه وصدقه فقد برئ مما انزل الله على محمد صلى الله عليه وآله.
21 فقيه 175 ج 2 - روى عبد الملك بن أعين قال قلت لأبي عبد الله عليه السلام انى قد ابتليت بهذا العلم فأريد الحاجة فإذا نظرت إلى الطالع ورأيت الطالع الشر جلست ولم اذهب فيها وإذا رأيت الطالع الخير ذهبت في الحاجة فقال لي تقضى قلت نعم قال احرق كتبك.
22 فقيه 30 ج 3 - روى محمد بن قيس عن أبي جعفر عليه السلام قال كان أمير المؤمنين عليه السلام يقول لا آخذ بقول عراف ولا قائف ولا لص ولا اقبل شهادة الفاسق الا على نفسه.
23 الاحتجاج 93 ج 2 - عن هشام بن الحكم قال دخل أبو شاكر الديصاني وهو زنديق على أبي عبد الله عليه السلام وقال يا جعفر بن محمد دلني على معبودي (إلى أن قال) ايها الحكيم فما تقول فيمن زعم أن هذا التدبير الذي يظهر في العالم تدبير النجوم السبعة قال عليه السلام يحتاجون إلى دليل ان هذا العالم الأكبر والعالم الأصغر من تدبير النجوم التي تسبح في الفلك وتدور حيث دارت متعبة لا تفتر وسائرة لا تقف ثم قال وان لكل نجم منها موكل مدبر فهي بمنزلة العبيد المأمورين المنهيين فلو كانت قديمة أزلية لم تتغير من حال إلى حال (إلى أن قال 95)