السابع: ترتيبها فلو عكس بطلت.
الثامن: اسماع نفسه تحقيقها أو تقديرا.
التاسع: اخراج حروفها من مخارجها كباقي الأذكار.
____________________
قوله: لو مد أكبر.
أي: اشعب فتحة الباء بحيث صارت ألفا، فقال أكبار فإنه جمع كبر بفتح الكاف والباء وهو الطبل له وجد واحد. ولا فرق في البطلان بين أن يقصد ذلك أو لا، كما قلناه فيما قبله.
قوله: ترتيبها.
أي: التحريمة.
قوله: بطل.
أي: بطل تكبيره، ولا يعترض بأنه ترجم التكبير بالتحريمة، فقد كان الصواب تأنيث الضمير، لأنهم نصوا على أن الشئ الواحد إذا عبر عنه بلفظين أحدهما مذكر والآخر مؤنث، يعاد الضمير إلى أحدهما بتأويل الآخر، كما نقل من قولهم: فلان آتيه كتابي فأحضرها بتأويل صحيفتي.
قوله: تقديرا.
كما في الأصم ونحوه.
قوله: كباقي الأذكار.
أي: كما أن باقي الأذكار كذلك، وفيه فائدتان:
أي: اشعب فتحة الباء بحيث صارت ألفا، فقال أكبار فإنه جمع كبر بفتح الكاف والباء وهو الطبل له وجد واحد. ولا فرق في البطلان بين أن يقصد ذلك أو لا، كما قلناه فيما قبله.
قوله: ترتيبها.
أي: التحريمة.
قوله: بطل.
أي: بطل تكبيره، ولا يعترض بأنه ترجم التكبير بالتحريمة، فقد كان الصواب تأنيث الضمير، لأنهم نصوا على أن الشئ الواحد إذا عبر عنه بلفظين أحدهما مذكر والآخر مؤنث، يعاد الضمير إلى أحدهما بتأويل الآخر، كما نقل من قولهم: فلان آتيه كتابي فأحضرها بتأويل صحيفتي.
قوله: تقديرا.
كما في الأصم ونحوه.
قوله: كباقي الأذكار.
أي: كما أن باقي الأذكار كذلك، وفيه فائدتان: