عنهما من سؤاتهما، وقال ما نهاكما ربكما عن هذه الشجرة إلا أن تكونا ملكين أو تكونا من الخالدين * وقاسمهما إني لكما لمن الناصحين * فدلاهما بغرور فلما ذاقا الشجرة بدت لهما سؤاتهما وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة فناداهما ربهما ألم أنهكما عن تلكما الشجرة وأقل لكما إن الشيطان لكما عدو مبين * قالا ربنا ظلمنا أنفسنا وإن لم تغفر لنا وترحمنا لنكونن من الخاسرين} (1).
العناوين المشكلة:
" 14 - معصية آدم كمعصية إبليس.
15 - الفرق بين آدم وإبليس هو في الإصرار والتوبة.
16 - آدم ينسى ربه، وينسى موقعه منه.
17 - آدم استسلم لأحلامه الخيالية وطموحاته الذاتية.
18 - آدم طيب وساذج، لا وعي لديه (أبله)!.
19 - آدم يعيش الضعف البشري أمام الحرمان.
20 - آدم يمارس الرغبة المحرمة.
21 - الدورة التدريبية لآدم عليه السلام.
22 - كان عاصيا ولم يكن مكلفا.
23 - لا طريق إلا تزويج الإخوة بالأخوات.
24 - لا مناعة جنسية حتى بين الأم وولدها.
25 - بامتداد النسل يحصل الجو النظيف جنسيا " (2).