____________________
والشهيدان (1) وأبو العباس (2) وجمهور المتأخرين (3). وجوز الصدوق في «الفقيه (4)» تقديم التسبيح على الحمد وسورة عملا بخبر أبي حمزة (5). ووافقه على ذلك مولانا الأردبيلي (6).
وما ذكره المصنف في وصف التسبيح وترتيبه هو المشهور كما في «المختلف (7)» والمعروف كما في «المصابيح (8)» وهو المذكور في «المقنع والهداية وجمل العلم والنهاية (9) والمصباح (10) والمبسوط (11) والغنية والسرائر» وغيرها. وخير في «الفقيه (12)» بينه وبين الموجود في رواية أبي حمزة التي قدم التكبير على غيره.
وأما عدد التسبيح في جميع مواضعه فلا خلاف فيه أصلا.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ثم يركع ويقولها عشرا) بعد ذكر الركوع وكذا السجود للاستصحاب ولظاهر قولهم: فإذا ركعت قلت... إلى آخره.
وما ذكره المصنف في وصف التسبيح وترتيبه هو المشهور كما في «المختلف (7)» والمعروف كما في «المصابيح (8)» وهو المذكور في «المقنع والهداية وجمل العلم والنهاية (9) والمصباح (10) والمبسوط (11) والغنية والسرائر» وغيرها. وخير في «الفقيه (12)» بينه وبين الموجود في رواية أبي حمزة التي قدم التكبير على غيره.
وأما عدد التسبيح في جميع مواضعه فلا خلاف فيه أصلا.
قوله قدس الله تعالى روحه: (ثم يركع ويقولها عشرا) بعد ذكر الركوع وكذا السجود للاستصحاب ولظاهر قولهم: فإذا ركعت قلت... إلى آخره.