التصاوير فقد ضاد الله ومن تراءى في عمله فقد استخف بالله.
17 العلل 546 - وروى ان توبة الساحر ان يحل ولا يعقد.
18 ك 109 ج 13 - ابنا بسطام في طب الأئمة عليهم السلام عن سهل بن محمد بن سهل عن عبد ربه بن محمد بن إبراهيم عن ابن أورمة عن ابن مسكان عن الحلبي قال سألت أبا عبد الله عليه السلام عن النشرة (1) للمسحور فقال ما كان أبى عليه السلام يرى به بأسا ".
وتقدم في حديث وصية النبي صلى الله عليه وآله (3) من باب (4) أن من منع الزكاة استحلالا فليس بمؤمن قوله صلى الله عليه وآله يا علي كفر بالله العظيم من هذه الأمة عشرة القتات والساحر و وفى رواية عبد العظيم (13) من باب (10) ما ورد في بيان الكبائر من الذنوب من أبواب جهاد النفس قوله عليه السلام أكبر الكبائر الاشراك بالله (إلى أن قال) والسحر لان الله عز وجل يقول (ولقد علموا لمن اشتراه ماله في الآخرة من خلاق وفى رواية العوالي (17) وكنز الفوائد قوله ما الكبائر قال صلى الله عليه وآله هن تسع أعظمهن الشرك بالله والسحر وفى رواية أبي هريرة (23) قوله صلى الله عليه وآله اجتنبوا السبع الموبقات قيل يا رسول الله وما هن قال صلى الله عليه وآله الشرك بالله والسحر وفى رواية أبى خالد (26) من باب (11) جملة من الخصال المحرمة قوله عليه السلام والذنوب التي تظلم الهواء السحر والكهانة والايمان بالنجوم والتكذيب بالقدر وفى رواية يونس (31) قوله عليه السلام ملعون ملعون مصدق السحر.
وفى رواية الدعائم (12) من باب (34) انه لا بأس بالرقية والعوذة من أبواب فضائل القرآن قوله ونهى صلى الله عليه وآله عن السحر و لاحظ سائر أحاديث الباب فان لها مناسبة بالمقام.
وفى رواية أبى سعيد (19) و (20) من باب (112) قطيعة الرحم