خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج ٦ - الصفحة ٢٥٩
[561] وإلى لوط بن يحيى:
طريقان: أحدهما مجهول، والاخر فيه أحمد بن محمد بن موسى ونصر بن مزاحم في الفهرست (1).
[562] وإلى ليث المرادي:
صحيح في التهذيب، في باب الاحداث الغير الموجبة للطهارة، من أبواب الزيادات، في الحديث الحادي والعشرين (2). وفي باب كيفية الصلاة، قريبا من الاخر بأحد وتسعين حديثا (3). وفي باب البيع بالنقد والنسيئة، في الحديث التاسع (4). وفي باب القود بين الرجال والنساء، في الحديث الحادي والثلاثين (5). وفي الاستبصار، في باب عدد المرات في التيمم، في الحديث الرابع (6).
[563] وإلى مالك بن أنس:
ضعيف في الفهرست (7).

(١) فهرست الشيخ: ١٢٩ / ٥٨٣، والأول مجهول بأبي بكر أحمد بن كامل، ومحمد ابن موسى بن حماد، ومحمد بن أبي السري، حيث أهملوا بكتب الرجال.
(٢) تهذيب الأحكام ١: ٣٤٩ / ١٠٢٩.
(٣) تهذيب الأحكام ٢: ١١٨ / ٤٤٦.
(٤) تهذيب الأحكام ٧: ٤٨ / ٢٠٩.
(٥) تهذيب الأحكام ١٠: ١٨٧ / ٧٣٤.
(٦) الاستبصار ١: ١٧١ / ٥٩٦.
(٧) فهرست الشيخ: ١٦٨ / ٧٥٠، ولم يذكر المصنف ولا الأردبيلي (رحمهما الله) طريق الشيخ إلى مالك الأشتر، والظاهر أنه لم يذكر أيضا في أكثر نسخ الفهرست، وفي الفهرست بطبعتي النجف وجامعة مشهد لا أثر له فيها أيضا، إلا أن الموجود في نسختنا الخطية بقلم عناية الله القهبائي هو: (مالك الأشتر تقدم في الأصبغ بن نباتة). والظاهر أنها في أصل نسخته وليس من زياداته. ومهما يكن من أمر فان طريق الشيخ إلى مالك الأشتر هو طريقه إلى عهد أمير المؤمنين (عليه السلام) إليه حين ولاه مصر، والذي رواه الأصبغ بن نباتة، وقد تقدم بيانه في الطريق [108]، فراجع.
أما طريقه إلى مالك بن أنس، فضعيف بأبي المفضل وابن بطة.
(٢٥٩)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 254 255 256 257 258 259 260 261 262 263 264 ... » »»
الفهرست