وإليه صحيح في التهذيب، في باب كيفية الصلاة، قريبا من الاخر بثمانية وثمانين حديثا (1). وفي باب الأذان والإقامة، من أبواب الزيادات، في الحديث الثاني والثلاثين (2). وفي باب فضل المساجد، في الحديث الرابع (3)، والثامن عشر (4). وفي باب ثواب الصيام، في الحديث الثاني (5).
قلت: وإليه في الفقيه صحيح بالاتفاق (6)، انتهى.
[600] وإلى محمد بن الحسن بن جمهور:
طريقان: في أحدهما أحمد بن الحسين بن سعيد، وهو مشترك بين الضعيف والمجهول. والاخر مجهول في الفهرست (7).
[601] وإلى محمد بن الحسن بن شمون:
ضعيف في الفهرست (8).