[243] وإلى حماد بن عثمان:
طريقان: أحدهما (1) موثق، والاخر فيه: ابن أبي جيد في المشيخة (2)، والفهرست (3).
واليه صحيح في التهذيب، في باب تطهير الثياب من النجاسات، في الحديث التاسع (4). وفي باب صفة الوضوء، من أبواب الزيادات، في الحديث الثامن (5). وفي الحديث العاشر (6)، وفي الحديث الحادي والعشرين (7)، وفي باب التيمم، من أبواب الزيادات، في الحديث الحادي عشر (8). وفي الاستبصار، في باب القراءة خلف من يقتدى به، في الحديث السابع (9).
قلت: وطريق الفقيه إليه (10) صحيح بالاتفاق، انتهى.