أهل البيت (عليهم السلام) وأقدمها.. إلى أن قال: وهو من الأصول التي ترجع الشيعة إليها، وتعول عليها (1)، [انتهى].
[318] وإلى سليمان بن جعفر:
ضعيف في الفهرست (2).
وإليه صحيح في التهذيب في باب عدد فصول الأذان والإقامة، قريبا من الاخر بستة أحاديث (3)، وفي باب ما تجوز الصلاة فيه من اللباس، في الحديث السابع والثلاثين (4). وفي باب المواقيت، من أبواب الزيادات، في الحديث الخمسين (5). وفي باب الإجازات، في الحديث الرابع عشر (6).
وفي باب اختيار الأزواج، في الحديث الحادي والعشرين (7).
قلت: وإليه في الفقيه طريق صحيح بالاتفاق، وطريق آخر كذلك على الأصح من وثاقة ابن هاشم، وثالث كذلك على الأصح من وثاقة السعد آبادي (8)، انتهى.
[319] وإلى سليمان بن خالد:
صحيح في التهذيب، في باب الديون، في الحديث الثاني والستين (9). وفي باب كيفية الحكم والقضاء، في الحديث الأول (10). وفي