الاخر بأربعة وثلاثين حديثا (1). وفي باب الحلق، في الحديث الثالث عشر (2).
قلت: مر في الفائدة السابقة أن طريق الصدوق إليه في أعلى درجة الصحة (3)، وكذا وثاقة أحمد بن محمد بن يحيى في (قسط) (4)، وأحمد ابن جعفر من كبار مشايخ الإجازة فهو مثله، انتهى.
[6] وإلى إبراهيم بن أبي بكر بن أبي سمال:
فيه: ابن الزبير في الفهرست (5).
وإلى إبراهيم بن أبي سمال:
صحيح في التهذيب، في باب صفة الاحرام، قريبا من الاخر بثمانية أحاديث (6). وفي باب الطواف، في الحديث الحادي عشر (7)، ومرة أخرى فيه، قريبا من الاخر بثمانية وعشرين حديثا (8). وفي باب الخروج إلى الصفا، في الحديث الثاني عشر (9). وفي الاستبصار، في باب المتمتع متى يقطع التلبية، في الحديث الثالث (10).
قلت: مر في (شس) (11) أن طريق الصدوق إليه صحيح إلى فضالة،