خاتمة المستدرك - الميرزا النوري - ج ٦ - الصفحة ٣٨
[39] وإلى أحمد بن اصفهبذ:
صحيح في الفهرست (1).
قلت: وكذا في النجاشي (2)، انتهى.
[40] وإلى أحمد بن الحارث:
فيه: أبو طالب الأنباري في الفهرست (3).
قلت: وفي طريق النجاشي: أحمد بن جعفر، وكلاهما عن حميد (4)، ويأتي (5) صحة طريقة إليه [انتهى].
[41] وإلى أحمد بن الحسن الاسفرائني:
مجهول في الفهرست (6).
[42] وإلى أحمد بن الحسن الميثمي:
مجهول (7)، ورواه حميد بن زياد، عن أبي العباس عبيد الله بن أحمد

(١) فهرست الشيخ: ٣١ / ٨٢.
(٢) رجال النجاشي: ٩٧ / ٢٤١.
(٣) فهرست الشيخ: ٣٦ / ١١٢.
(٤) رجال النجاشي: ٩٩ / 247.
(5) سيأتي في ذيل الطريق [246] والظاهر إرادة طريق النجاشي إليه لا الشيخ، فلاحظ.
(6) فهرست الشيخ: 27 / 83، والطريق مجهول بأبي طالب محمد بن أحمد بن إسحاق بن البهلول.
(7) فهرست الشيخ: 22 / 26، وفي الطريق: أحمد بن محمد بن يحيى العطار، وعبد الله بن جعفر الحميري، ويعقوب بن يزيد الأنباري، ومحمد بن الحسن بن زياد، وكلهم - كما في كتب الرجال - من المنصوص على وثاقتهم ما عدا الأول إذ اختلفوا فيه، والأولى ان يعد الطريق ضعيفا بسببه كما قال السيد الخوئي (رحمه الله) في معجمه 2: 73، إذ نسب فيه السهو إلى الأردبيلي (رحمه الله) في عده الطريق مجهولا، وهو الصحيح لعدم ثبوت وثاقة الرجل. ومما يؤكد وقوع السهو في ذلك هو كون الرجل من المختلف فيه عند الأردبيلي لما يظهر من حكمه على سائر الطرق الأخرى عند وقوعه فيها كما سيأتي في الطرق [45] و [68] و [79] و [97] وغيرها.
(٣٨)
الذهاب إلى صفحة: «« « ... 33 34 35 36 37 38 39 40 41 42 43 ... » »»
الفهرست