[310] وإلى سعيد الأعرج:
ضعيف في الفهرست (1).
وإليه صحيح في التهذيب، في باب الاحداث الغير الموجبة للطهارة، من أبواب الزيادات، في الحديث الرابع (2). وفي باب الأذان والإقامة، من أبواب الزيادات، في الحديث الرابع (3). وفي باب أحكام السهو، من أبواب الزيادات، في الحديث العشرين (4). وفي باب العمل في ليلة الجمعة ويومها، من أبواب الزيادات في الجزء الثاني، في الحديث الثامن والأربعين (5). وفي باب أمتعة التجارات في الزكاة، في الحديث الثالث (6).
قلت: وإليه في النجاشي (7) صحيح بالاتفاق، وفي طريق الفقيه إليه:
عبد الكريم الخثعمي (8)، وهو ثقة، إلا أن فيه قولا بالوقف ضعفناه في (قعه) (9) انتهى.
[311] وإلى سعيد بن غزوان:
ضعيف في الفهرست (10).