الاخر بتسعة وثلاثين حديثا (1). وفي باب كيفية الصلاة، من أبواب الزيادات، في الحديث الحادي والستين (2). وفي باب صفة الاحرام، قريبا من الاخر بأحد وثلاثين حديثا (3). وفي باب الطواف، في الحديث الحادي والستين (4). وفي باب نزول مزدلفة، في الحديث التاسع (5).
قلت: بينا صحة طريق الصدوق إلى أبان في الفائدة السابقة (6)، وطريق الشيخ إليه صحيح، فإلى أبان صحيح، انتهى.
[5] وإلى أبان بن عثمان:
فيه: أحمد بن جعفر بن سفيان، وأحمد بن محمد بن يحيى في الفهرست (7).
وإليه: صحيح في التهذيب، في باب تطهير الثياب من النجاسات، في الحديث الثالث (8). وفي باب تلقين المحتضرين، قريبا من الاخر بثمانية وسبعين حديثا (9). وفي باب الاحداث الموجبة للطهارة، من أبواب الزيادات، في الحديث الثاني عشر (10). وفي باب صفة الاحرام، قريبا من