[496] وإلى عمرو بن الأفرق (1):
ضعيف في الفهرست (2).
قلت: وإليه في النجاشي: ابن بطة، وفيه: عمرو بن خالد الأفرق (3)، انتهى.
[497] وإلى عمرو بن جميع:
مجهول في الفهرست (4).
قلت: وإليه في الفقيه (5) صحيح على الأصح، كما مر في (رله) (6)، انتهى.
(١) في الفهرست: عمرو الأزرق، وفي (الحجرية): عمرو الا حرق وما أثبتناه من (الأصل) هو الصحيح، إذ المنقول عن الفهرست كذلك كما في جامع الرواة ١:
٦١٨، وتلخيص المقال (الوسيط): ١٧٥، ومنهج المقال: ١٧٥، ونقد الرجال:
٢٥٠ / ٣٥، ومجمع الرجال ٤: ٢٨٤، وتنقيح المقال ٢: ٣٢٥، ومعجم رجال الحديث ١٣: ٩٢ وقال في جامع الرواة: هو ابن خالد الحناط، واستظهر الآخرون ذلك، فلاحظ.
(٢) فهرست الشيخ: ١١٢ / ٤٩٧، والطريق ضعيف بأبي المفضل، وابن بطة لتعليقه على طريقه إلى عمرو بن إبراهيم الضعيف بها.
(٣) رجال النجاشي: ٢٨٦ / ٧٦٤.
(٤) فهرست الشيخ: ١١١ / ٤٨٧، وفيه: (له كتاب، أخبرنا به جماعة، عن الحسن ابن حمزة العلوي، عن علي بن إبراهيم، عن أبيه، عن إسماعيل بن مراد [مرار] عن يونس بن عبد الرحمن، عنه).
قال السيد الخوئي (طاب ثراه) في معجمه ١٣: ٨٢ بعد الحكم بصحة هذا الطريق ما لفظه: [قال الأردبيلي (قدس سره): طريق الشيخ إليه مجهول في الفهرست.
أقول: لم يظهر وجه ما ذكره، والظاهر أنه من سهو القلم].
ولا يخفى ان وقوع إبراهيم بن هاشم في طريق صحيح يعد من الحسن عند الأردبيلي (رحمه الله) فلاحظ.
(٥) الفقيه ٤: ٧٦.
(6) تقدم في الفائدة الخامسة، برمز (رله) المساوي للرقم [235]، فراجع.