نملة أسلبها جلب شعيرة ما فعلت، وإن دنياكم عندي لأهون من ورقة في فم جرادة تقضمها. ما لعلي ولنعيم يفنى ولذة لا تبقى؟ " (1) فعلى مثل هذا ينبغي أن يكون شيعته الموظفون في مؤسسات الحكومة الإسلامية.
وقد تحصل من هذا الفصل أن الوالي يجب أن لا يكون بخيلا طماعا حريصا على المال والملك، فتدبر.