الكتب
المجموعات
المؤلفون
المطبعات
الناشرون
مفاتيح البحث
البحث
بحث Google
دراسات في ولاية الفقيه وفقه الدولة الإسلامية - الشيخ المنتظري - ج ١ - الصفحة ٣٣
الباب الثاني في ثبوت الولاية للنبي
الأكرم
وللأئمة المعصومين سلام الله عليهم أجمعين
(٣٣)
مفاتيح البحث:
الكرم، الكرامة
(1)
الذهاب إلى صفحة:
««
«
...
27
28
29
30
31
33
35
36
37
38
39
...
»
»»
الفهرست
الرقم
العنوان
الصفحة
1
مقدمة 1 - ضرورة الحكومة
3
2
2 - كيف نشأت الدولة وتنشأ؟
5
3
3 - أنحاء الحكومات الدارجة في البلاد
6
4
4 - الحكومة الاسلامية
8
5
5 - شروط الحاكم المنتخب عند العقلاء
10
6
6 - ولاية الفقيه
11
7
7 - على العلماء والفقهاء ان يتدخلوا في السياسة
12
8
8 - ما أوجب تنفر المسلمين من اسم الحكومة والسياسة
13
9
9 - سبب تأليف الكتاب وإشارة إجمالية إلى أبوابه وفصوله
15
10
10 - طريقتنا في البحث وسيرتنا فيه
18
11
11 - أهمية فقه الدولة والمسائل العامة الاجتماعية
20
12
12 - البحث العلمي الحر لا يضر بالوحدة، بل يؤكدها
21
13
13 - تذكار واعتذار
22
14
الباب الأول فيما يقتضيه الأصل، وحكم العقل في المسألة إجمالا مع قطع النظر
25
15
عما ورد في الكتاب والسنة مقتضى الأصل وحكم العقل في المسألة
27
16
هنا أمور أخر:
28
17
الأول: حكم العقل بإطاعة الله
28
18
الثاني: حكم العقل بحسن إرشاد الغير ووجوب الإطاعة لمن يرشد الإنسان
29
19
الثالث: حكم العقل بتعظيم المنعم وشكره
30
20
الرابع: حكم العقل بأن إطاعة الحاكم العادل حافظة لمصالح المجتمع
30
21
خلاصة الباب
31
22
الباب الثاني في ثبوت الولاية للنبي الأكرم وللأئمة المعصومين سلام الله عليهم أجمعين
33
23
ثبوت الولاية للنبي (صلى الله عليه وآله وسلم) وللأئمة المعصومين (عليهم السلام)
35
24
1 - آية جعل إبراهيم إماما
36
25
2 - آية جعل داود خليفة
37
26
3 - آية كون النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) أولى بالمؤمنين من أنفسهم
37
27
الوجوه المحتملة في معنى الآية الثالثة (النبي أولى بالمؤمنين)
37
28
بعض موارد الاستشهاد بالآية الثالثة (النبي أولى بالمؤمنين)
41
29
تتمة في استخلاف رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم)
43
30
توضيح للمطلب
46
31
تفسير الولاية وبيان معناها
53
32
حديث الثقلين والتمسك بالعترة
58
33
4 - آية قضاء الله ورسوله
62
34
5 - آية ولاية الله ورسوله والمؤمنين
62
35
6 - آية إطاعة الله وإطاعة رسوله وأولى الأمر
64
36
7 - آية تحكيم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) فيما شجر بينهم
69
37
8 - آية حكم النبي (صلى الله عليه وآله وسلم) بما أراه الله
70
38
9 - آية الاستيذان من النبي وحرمة المخالفة
71
39
التنبيه على أمور:
73
40
الأول في بيان مفهوم الإمامة
73
41
الثاني في تقسيم الولاية
74
42
الثالث في مراتب الولاية
77
43
الرابع إن الولاية المساوقة للإمامة لها مراتب بحسب التحقق الخارجي
78
44
الخامس في معنى الإمام اصطلاحا
80
45
الباب الثالث في بيان لزوم الحكومة وضرورتها في جميع الأعصار ولو في عصر الغيبة، بل كونها من ضروريات الإسلام ومما أوجب الله - تعالى - تأسيسها والحفاظ عليها مع الإمكان. ويشتمل هذا الباب على فصول أربعة:
83
46
الفصل الأول في ذكر كلمات بعض العلماء والأعاظم المدعين للإجماع في المسألة
85
47
الفصل الثاني في سير إجمالي في روايات الفقه الإسلامي وفتاوى الأصحاب التي يظهر منها إجمالا سعة دائرة الإسلام وجامعيته لجميع شؤون الإنسان وأن الحكومة داخلة في نسجه ونظامه ولا يجوز تعطيلها في عصر ولا مكان
89
48
تصور الاسلام على نحوين
90
49
الفصل الأول في الصلاة
92
50
الفصل الثاني في الصوم والاعتكاف
96
51
الفصل الثالث في الزكاة
98
52
الفصل الرابع في الخمس والأنفال
102
53
الفصل الخامس في الحج والمزار
107
54
الفصل السادس في الجهاد
112
55
الجهاد على قسمين:
115
56
هل يعتبر في الجهاد الابتدائي إذن الإمام؟
117
57
لا يعتبر في الجهاد الدفاعي إذن الإمام، بل يجب مطلقا
121
58
الفصل السابع في قتال البغاة على الإمام
127
59
الفصل الثامن فيما دل على أن أمر الجزية والغنائم والأسارى والأراضي إلى الإمام
130
60
الفصل التاسع في الحجر والوصية
133
61
الفصل العاشر فيما ورد في النكاح والطلاق وملحقاته
134
62
الفصل الحادي عشر في المواريث
136
63
الفصل الثاني عشر فيما ورد في القضاء والحدود
138
64
الفصل الثالث عشر فيما ورد في القصاص والديات
145
65
الفصل الرابع عشر في التعرض لبعض عبارات الفقهاء وفتاواهم التي علق فيها الحكم على الإمام، أو الوالي، أو السلطان، أو الحاكم أو نحو ذلك مما يشكل حمله على خصوص الإمام المعصوم.
151
66
الفصل الثالث من الباب الثالث فيما يستدل به لضرورة الحكومة في جميع الأعصار، ونذكر لذلك عشرة أدلة:
161
67
الدليل الأول: أن الحكومة داخلة في نسج الإسلام ونظامه
162
68
الدليل الثاني: أن الحكومة أمر ضروري للبشر
167
69
الدليل الثالث: رواية فضل بن شاذان في العيون والعلل
171
70
الدليل الرابع: ما في نهج البلاغة: لابد للناس من أمير...
174
71
الدليل الخامس: ما في المحكم والمتشابه: لابد للأمة من إمام...
177
72
الدليل السادس: ما في كتاب سليم: يختاروا لأنفسهم إماما عفيفا...
178
73
الدليل السابع: نتيجة صغرى وكبرى كلية...
182
74
الدليل الثامن: صحيحة زرارة: بني الإسلام على خمسة...
188
75
الدليل التاسع: ما في نهج البلاغة: " أخذ الله على العلماء "، وأن الحكومة حسبة
191
76
الدليل العاشر: أخبار متفرقة يظهر منها لزوم الحكومة والدولة...
194
77
الفصل الرابع من الباب الثالث في ذكر الأخبار التي ربما توهم وجوب السكوت في قبال الجنايات ومظالم الأعداء في عصر الغيبة وعدم التدخل في الشؤون السياسية وإقامة الدولة العادلة:
205
78
الرواية 1 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
205
79
قداسة زيد وقيامه
208
80
الرواية 2 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
222
81
الرواية 3 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
229
82
الرواية 4 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
233
83
الرواية 5 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
235
84
الرواية 6 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
237
85
الرواية 7 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
244
86
الرواية 8 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
245
87
الرواية 9 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
245
88
الرواية 10 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
247
89
الرواية 11 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
247
90
الرواية 12 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
247
91
الرواية 13 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
248
92
الرواية 14 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
249
93
الرواية 15 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
250
94
الرواية 16 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
252
95
الرواية 17 من أخبار الباب 13 من جهاد الوسائل
252
96
خلاصة الفصل الرابع المشتمل على أخبار السكون والسكوت
255
97
الباب الرابع في شرائط الإمام والوالي الذي تصح إمامته وتجب طاعته
257
98
شرائط الإمام الذي تجب طاعته
259
99
الفصل الأول في ذكر بعض الكلمات من العلماء والفقهاء في شرائط والوالي
261
100
رأي ابن سينا
261
101
رأي الفارابي
262
102
رأي الماوردي
263
103
رأي القاضي أبي يعلى الفراء
264
104
كلام العلامة الحلي في التذكرة
265
105
رأي القاضي الباقلاني
266
106
كلام القاضي عضد الدين الإيجي والشريف الجرجاني
267
107
كلام عبد الملك الجويني
268
108
كلام النووي
269
109
آراء ابن حزم الأندلسي
269
110
كلام ابن خلدون
272
111
كلام القلقشندي
272
112
ملخص ما في الفقه على المذاهب الأربعة
273
113
الفصل الثاني في بيان ما يحكم به العقل والعقلاء في المقام مع قطع النظر عن الآيات والروايات
275
114
الفصل الثالث في ذكر آيات الباب
279
115
الفصل الرابع في اعتبار العقل الوافي
285
116
الفصل الخامس في اعتبار الاسلام والايمان
287
117
الفصل السادس في اعتبار العدالة
289
118
نكتة مهمة
300
119
الفصل السابع في اعتبار الفقاهة والعلم بالإسلام
301
120
الفصل الثامن في اعتبار القوة وحسن الولاية
319
121
الفصل التاسع في اعتبار أن لا يكون الوالي من أهل البخل والطمع والمصانعة
329
122
الفصل العاشر في اعتبار الذكورة
335
123
بحث حول الاجماع
339
124
التنبيه على أمرين:
341
125
الأمر الأول، وفيه ثلاث مقدمات: 1 - تفاوت الرجل والمرأة
341
126
2 - مفهوم العدل
343
127
3 - الولاية مسؤولية وأمانة
344
128
الولاية تنافى طباع المرأة وظرافتها
344
129
الأمر الثاني: المرأة والتستر
347
130
الآيات الدالة على اعتبار الذكورة في الوالي والقاضي
348
131
الروايات الدالة على اعتبار الذكورة في الوالي والقاضي
353
132
الفصل الحادي عشر في اعتبار طهارة المولد
363
133
الفصل الثاني عشر في ذكر أمور أخر اختلفوا في اعتبارها في الإمام:
369
134
الأول: البلوغ
369
135
الثاني: سلامة الأعضاء والحواس
370
136
الثالث: الحرية
372
137
الرابع: القرشية
373
138
الخامس: العصمة
380
139
السادس: كون الإمام منصوصا عليه
389
140
الباب الخامس في كيفية تعيين الوالي وانعقاد الإمامة، وفيه ستة فصول:
397
141
الفصل الأول في ذكر الأقوال في المسألة ونقل بعض الكلمات
399
142
مبدأ السيادة والحكومة هو الله تعالى أو الأمة؟
404
143
الفصل الثاني في البحث في مقام الثبوت وذكر المحتملات فيه
407
144
يجب الالتفات إلى أمرين: الأمر الأول: المحتملات في مقام الثبوت خمسة
409
145
الأمر الثاني: كيفية إنفاذ حكم الفقهاء الواجدين للشرائط في عصر واحد
415
146
تنبيهان:
418
147
الأول: بحث حول تعدد الدولة
418
148
الثاني: سبب عدم بحث الفقهاء في الحكومة ونقل كلام ابن طاووس
421
149
الفصل الثالث في ذكر أدلة القائلين بنصب الفقهاء عموما:
425
150
الأمر الأول: مقبولة عمر بن حنظلة
427
151
مشهورة أبي خديجة
430
152
تفسير الآيات الثلاث المرتبطة بالمقبولة، ومعنى أولي الأمر
431
153
مفهوم الأمانة وموارد استعمالها
431
154
مفهوم الحكم وموارد استعماله
433
155
كلام الأستاذ الإمام حول المقبولة
440
156
توضيح لكلام الأستاذ حول المقبولة
443
157
مناقشات حول كلام الأستاذ في معنى المقبولة
445
158
تتمة: نقل كلام الأستاذ آية الله العظمى البروجردي ونقده
456
159
الأمر الثاني: حديث اللهم ارحم خلفائي
461
160
الأمر الثالث: حديث العلماء ورثة الأنبياء، وما يقرب منه
467
161
الأمر الرابع: حديث الفقهاء حصون الإسلام
471
162
الأمر الخامس: حديث الفقهاء أمناء الرسل
475
163
الأمر السادس: حديث وأما الحوادث الواقعة فارجعوا فيها إلى رواة حديثنا
478
164
الأمر السابع: حديث العلماء حكام على الناس
483
165
الأمر الثامن: حديث مجاري الأمور والأحكام على أيدي العلماء
485
166
ذكر اخبار اخر ربما يتوهم دلالتها على النصب
487
167
نقل كلام العوائد في المقام:
490
168
الفصل الرابع من الباب الخامس فيما يمكن أن يستدل به لصحة انعقاد الإمامة بانتخاب الأمة، وهي أمور:
493
169
الأمر الأول: حكم العقل
493
170
الأمر الثاني: سيرة العقلاء في جميع الأعصار
494
171
الأمر الثالث: قاعدة السلطنة
495
172
الأمر الرابع: ما دل على صحة العقود ونفاذها
496
173
الأمر الخامس: ما دل على الحث على الشورى والأمر بها في الأمر والولاية
497
174
الأمر السادس: ما دل على التكاليف الاجتماعية التي لوحظ فيها مصالح المجتمع الاسلامي بما هو مجتمع
499
175
الأمر السابع: ما دل على استخلاف الله الإنسان واستعماره في أرضه ووراثة الإنسان لها
501
176
الامر الثامن: ما في نهج البلاغة لما أرادوا بيعته (عليه السلام) بعد قتل عثمان
503
177
الامر التاسع: ما في تاريخ الطبري من جعل أمير المؤمنين (عليه السلام) لرضا المسلمين اعتبارا وجعل الإمامة ناشئة منه
504
178
الأمر العاشر: ما في الكامل من خطبة أمير المؤمنين (عليه السلام) يوم البيعة
504
179
الأمر الحادي عشر: ما في نهج البلاغة من قوله (عليه السلام): إنما الشورى للمهاجرين والأنصار...
505
180
الأمر الثاني عشر: قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لعلى (عليه السلام) لك ولاء أمتي...
505
181
الأمر الثالث عشر: قول رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): إن تولوها عليا...
506
182
الأمر الرابع عشر: ما في كتاب الحسن (عليه السلام): ولاني المسلمون الأمر...
506
183
الأمر الخامس عشر: ما في كتاب صلح الحسن (عليه السلام): الأمر من بعده شورى بين المسلمين
506
184
الأمر السادس عشر: ما عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): ما ولت أمة قط أمرها رجلا...
507
185
الأمر السابع عشر: ما عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم):... ويغصب الأمة أمرها...
507
186
الأمر الثامن عشر: ما عن النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): لن يفلح قوم ولوا أمرهم امرأة
508
187
الأمر التاسع عشر: ما في كتاب سليم: يختاروا لأنفسهم إماما...
508
188
الأمر العشرون: ما في كتاب أعاظم الكوفة إلى الحسين (عليه السلام) وجوابه إليهم
508
189
الأمر الحادي والعشرون: ما في الدعائم: وتوليتهم...
509
190
الأمر الثاني والعشرون: ما في تاريخ اليعقوبي: فليرتض المسلمون من أحبوا
509
191
الأمر الثالث والعشرون: ما عن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم): فليؤمروا أحدهم
510
192
الأمر الرابع والعشرون: ما في معاهدة النبي (صلى الله عليه وآله وسلم): ليس عليكم أمير إلا من أنفسكم...
510
193
الأمر الخامس والعشرون: فحوى ما أفتوا به في اختيار المفتي والقاضي...
511
194
الأمر السادس والعشرون: آيات وأخبار البيعة
511
195
الفصل الخامس في أخبار البيعة وماهيتها
513
196
الكلام في ماهية البيعة ونقل كلمات الاعلام فيها
523
197
الفصل السادس في ست عشرة مسألة مهمة يجب الالتفات إليها والبحث فيها
531
198
المسألة 1 - في وجوب الترشيح للولاية ولشعبها لمن يقدر عليها
537
199
المسألة 2 - افتراق الحكومة الإسلامية عن الحكومة الديمقراطية
538
200
المسألة 3 - هل رعاية الشروط المعتبرة في الوالي حكم تكليفي أو وضعي؟
541
201
المسألة 4 - هل الشروط واقعية أو علمية؟
544
202
المسألة 5 - إذا لم يوجد الواجد لجميع الشرائط فما هو التكليف؟
545
203
المسألة 6 - لو كان الانتخاب مشروعا فهل يجب على الشارع بيان حدوده وشرائطه أو لا؟
548
204
المسألة 7 - الجواب عما قد يقال من أن أكثر الناس بسطاء أو لا يكون لهم تقوى...
551
205
المسألة 8 - هل الملاك في الانتخاب آراء الجميع أو الأكثر أو جميع أهل الحل والعقد أو أكثرهم أو الحاضرين في بلد الإمام؟
553
206
المسألة 9 - الجواب عما يعترض به من أن الاتفاق لا يحصل غالبا والأخذ بآراء الأكثرية يوجب ضياع حقوق الأقلية
563
207
المسألة 10 - إذا كانت الأكثرية غير صالحة فهل تقدم على الأقلية الصالحة؟
567
208
المسألة 11 - هل يجوز للحاكم المنتخب التصدي لأمور لا يجوز لآحاد الأمة التصدي لها؟
569
209
المسألة 12 - إذ لم يشترك الأكثرية في الانتخاب فهل تجبر عليه أو يكفي انتخاب الأقلية وينفذ على الجميع؟
571
210
المسألة 13 - على فرض عدم النصب أو عدم وقوع الانتخاب هل تبقى الأمور العامة معطلة أو يجب تصديها على الفقيه من باب الحسبة؟
572
211
المسألة 14 - هل الانتخاب للوالي عقد جائز أو لازم؟
574
212
المسألة 15 - هل يعتبر في الناخبين شروط أو لا؟
577
213
المسألة 16 - هل يجوز للأمة الكفاح المسلح والخروج على الحاكم إذا فقد بعض الشرائط أو لا؟
580
214
البحث في أمرين:
590
215
الأمر الأول: لا يجوز إطاعة الجائر الفاسق في فسقه وجوره
590
216
الأمر الثاني: هل يجوز الخروج والقيام ضد الحاكم إذا صار جائرا، أو لا؟
593
217
الأدلة التي تدل على جواز بل وجوب السعي في خلع الوالي ولو بالكفاح المسلح إذا صار انحرافه أساسيا
595
218
الأول: ما يستفاد من الآيات والروايات الدالة على وجوب خلع الوالي إذا صار انحرافه أساسيا
595
219
الثاني: ما دل على الغرض من الإمامة والحكومة الحقة
599
220
الثالث: ما دل على وجوب الأمر بالمعروف والنهى عن المنكر بمفهومهما الوسيع
600
221
الرابع: قيام سيد الشهداء (عليه السلام) على يزيد بن معاوية
605
222
الخامس: ما دل على تقديس زيد بن على وتقديس قيامه
606
223
السادس: ما دل على تقديس شهيد فخ وتقديس قيامه
607
224
السابع: ما دل على وجوب القيام في قبال حكام الجور مع وجود القدرة
609
225
الثامن: ما دل على حرمة عدم المبالاة بما يقع في المجتمع من الجور والظلم
611
226
التاسع: ما دل على جزاء المحارب والمفسد في الأرض
612
227
العاشر: ما دل على جوار قتل البغاة بل وجوبه
612
228
الحادي عشر: ما دل على حرمة إعانة الظالم ومساعدته بل وحب بقائه
614
229
خلاصة الأدلة في وجوب خلع الوالي ولو بالكفاح المسلح إذا صار انحرافه أساسيا
618
جميع الحقوق محفوظة لـ مؤسسة آية الله العظمى الميلاني لإحياء الفكر الشيعي. Copyright © 2011-2018,
al-Milani Foundation
مصمم حسب محرك "مشروع قادتنا" لمعالجة النصوص والمفاهيم.
http://qadatona.org