آدم (1).
وقال رسول الله صلى الله عليه وآله: " ابناي هذان سيدا شباب أهل الجنة " (2).
وقال: " لا ترزموا على ابني، فتركه حتى قضى بوله " (3)، أي لا تقطعوا عليه، وقد كان الحسن (ع) بال في حجره، فأرادوا أخذه، فقال ذلك.
وقال صلى الله عليه وآله: " ابني هذا سيد يصلح الله به بين فئتين من المسلمين " (4)، عنى به الحسن (ع).
وقال الله تعالى: " وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض " (5)، وقال