فلا إفساد، وإن أريد بها الكراهة المصطلحة، فالظاهر الفساد أيضا، لعدم اجتماع العبادة مع الكراهة الحقيقية.
وربما يدعى الصحة مع التحريم، تارة بجواز اجتماع الأمر والنهي، وأخرى بأن رمس الرأس في الماء المبطل - وهو جمع جميع أجزاء الرأس تحت الماء دفعة - ليس نفس إيصال الماء ولا جزء منه (1).