____________________
«البيان» نافلة شهر رمضان مشروعة على الأشهر والنافي لها معارض بروايات تكاد تتواتر وعمل الأصحاب، انتهى (1). وفي «الذكرى» الفتاوى والأخبار متضافرة بشرعيتها فلا يضر معارضة النادر (2). وفي «المعتبر» أيضا عمل الناس في الآفاق على الاستحباب (3).
وفي «المنتهى» اتفق أكثر أهل العلم على استحباب زيادة نافلة شهر رمضان على غيره من الشهور، وقال أيضا: الإجماع واقع إلا ممن شذ (4). وفي «التذكرة (5)» نسبته إلى علمائنا. وفي «السرائر» لا خلاف في استحباب الألف إلا ممن عرف باسمه ونسبه وهو أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه، وخلافه لا يعتد به لأن الإجماع تقدمه وتأخر عنه (6). وفي «المهذب البارع» باقي الأصحاب على خلافه (7). وفي «المراسم (8)» لا خلاف في أنها ألف ركعة. وفي «المختلف (9)» دعوى الإجماع على الاستحباب. وفيه وفي «الذكرى (10) والبيان (11) والمهذب البارع (12) وغاية المرام (13)» أن سلار ادعى الإجماع عليه. والذي في «المراسم» ما سمعته،
وفي «المنتهى» اتفق أكثر أهل العلم على استحباب زيادة نافلة شهر رمضان على غيره من الشهور، وقال أيضا: الإجماع واقع إلا ممن شذ (4). وفي «التذكرة (5)» نسبته إلى علمائنا. وفي «السرائر» لا خلاف في استحباب الألف إلا ممن عرف باسمه ونسبه وهو أبو جعفر محمد بن علي بن بابويه، وخلافه لا يعتد به لأن الإجماع تقدمه وتأخر عنه (6). وفي «المهذب البارع» باقي الأصحاب على خلافه (7). وفي «المراسم (8)» لا خلاف في أنها ألف ركعة. وفي «المختلف (9)» دعوى الإجماع على الاستحباب. وفيه وفي «الذكرى (10) والبيان (11) والمهذب البارع (12) وغاية المرام (13)» أن سلار ادعى الإجماع عليه. والذي في «المراسم» ما سمعته،