الطيب والنساء وقرة عيني الصلاة " (1) قال: " فإن الصلاة ليست من لذة الدنيا فهو (صلى الله عليه وآله) لما عد من ملاذ الدنيا اثنتين عزفت نفسه المقدسة عن ذكر الثالثة، فكأنه يقول: ما لي ولملاذ الدنيا؟ قرة عيني في الصلاة، فالواو الثانية استينافية.
(أقول): وهو معنى لطيف مناسب لذلك المقام المنيف (2) ويؤيده أيضا